أعلنت مجموعة «جو تو» الإندونيسية العملاقة في مجال التكنولوجيا أنها بصدد الاستغناء عن 1300 شخص، وهو ما يشكل حوالي 12% من إجمالي موظفيها.
وهي كيان نتج عن دمج شركة التوصيل بالسيارات «جوجيك» ومتجر الانترنت «توكوبيديا»، وتم طرحها للاكتتاب العام في بورصة إندونيسيا في إبريل 2022.
وذكرت تقارير سابقة لوسائل إعلام محلية وأجنبية أنها تخطط لخفض 10% من إجمالي قوتها العاملة وسط الظروف الاقتصادية المعاكسة.
وذكرت الشركة في البيان أنها تعمل كغيرها من الشركات الأخرى التي تتسم بالحكمة على اجراء تعديلات حتى تتمكن من مواصلة السير في طريق غير معروفة نهايته في ظل ظروف الاقتصاد الكلي العالمي الصعبة التي لها تأثير كبير في الشركات في جميع أنحاء العالم.
وترى بوجوب تسريع تقدمها نحو أن تصبح شركة مستدامة فعلياً ومستقلة مالياً وتركز على عروضها الأساسية من خدمات التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية عند الطلب.
وكانت شركة «سي ليميتد» قد أشارت في إعلانات أرباحها الفصلية هذا الأسبوع إلى عدم اليقين الكلي، كارتفاع أسعار الفائدة ومعدلات التضخم العالمية، و التي تؤثر في أعمالها فيما قالت «جراب» إنها تراقب حالات عدم اليقين الكلية وبدأت في خفض التكاليف.
ويتبع تطبيق تخفيض النفقات لشركة «جو تو» تقارير وسائل الإعلام المحلية عن قيام «سي ليميتد» بتسريح أكثر من 7000 موظف (حوالي 10% من قوتها العاملة) خلال الأشهر الستة الماضية وهي خطوة قامت بها شركات أخرى كثيرة في منطقة جنوب شرق آسيا
كشركتي فودباندا، وكارسوم، وأقدمت شركة «بروبزي» على تسريح 50% من موظفيها.
(وكالات)
وهي كيان نتج عن دمج شركة التوصيل بالسيارات «جوجيك» ومتجر الانترنت «توكوبيديا»، وتم طرحها للاكتتاب العام في بورصة إندونيسيا في إبريل 2022.
وذكرت تقارير سابقة لوسائل إعلام محلية وأجنبية أنها تخطط لخفض 10% من إجمالي قوتها العاملة وسط الظروف الاقتصادية المعاكسة.
وذكرت الشركة في البيان أنها تعمل كغيرها من الشركات الأخرى التي تتسم بالحكمة على اجراء تعديلات حتى تتمكن من مواصلة السير في طريق غير معروفة نهايته في ظل ظروف الاقتصاد الكلي العالمي الصعبة التي لها تأثير كبير في الشركات في جميع أنحاء العالم.
وترى بوجوب تسريع تقدمها نحو أن تصبح شركة مستدامة فعلياً ومستقلة مالياً وتركز على عروضها الأساسية من خدمات التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية عند الطلب.
وكانت شركة «سي ليميتد» قد أشارت في إعلانات أرباحها الفصلية هذا الأسبوع إلى عدم اليقين الكلي، كارتفاع أسعار الفائدة ومعدلات التضخم العالمية، و التي تؤثر في أعمالها فيما قالت «جراب» إنها تراقب حالات عدم اليقين الكلية وبدأت في خفض التكاليف.
ويتبع تطبيق تخفيض النفقات لشركة «جو تو» تقارير وسائل الإعلام المحلية عن قيام «سي ليميتد» بتسريح أكثر من 7000 موظف (حوالي 10% من قوتها العاملة) خلال الأشهر الستة الماضية وهي خطوة قامت بها شركات أخرى كثيرة في منطقة جنوب شرق آسيا
كشركتي فودباندا، وكارسوم، وأقدمت شركة «بروبزي» على تسريح 50% من موظفيها.
(وكالات)
