متابعة: ضمياء فالح
أكد لاعب وسط برايتون الإنجليزي أليكسيز ماك أليستر (23 عاماً) دعمه لصاحب الرقم 10 في منتخب الأرجنتين، كما فعل والده كارلوس مع الأسطورة الراحل ييغو مارادونا في مونديال 1994.
وتذكّر أليستر أول مرة قابل فيها ميسي، وقال: «لا أتذكر ما إذا كنت رفعت يدي مسلماً عليه أم لا من شدة التوتر». اختفت مشاعر التوتر بعد اللعب إلى جانب ميسي في مونديال قطر واستبدل أليستر، خريج أرجنتينوس جونيورز، حيث تخرّج مارادونا، ساقيه المرتجفتين بساقين تركضان لعيون ميسي، وقد سجل هدفاً في شباك بولندا لمساعدة الفريق على الوصول إلى دور الـ16.
ويدرك أليستر أنه وزملاؤه جميعاً كادر مساعد لميسي، ويقول: «إنه أهم لاعب لدينا، كأس العالم مهم حقاً للجميع؛ لأننا نريد أن يرفعه ميسي».
ولدى عائلة أليستر جذور في إيرلندا وإيطاليا وما يزال بعض أقاربه يقيمون في دبلن، لكن أكثر ما يميز عائلته هو أنه ووالده لعبا مع ميسي ومارادونا. وقال مرة والده: «دييغو كان وحشاً وأنا كنت لاعباً عادياً، لكننا كنا مقربين وكان يعتني بي».
لقب والد أليستر بـ«كولو» وتعني الأصهب، وجرت العادة على وصف ماك أليستر بنفس اللقب، لكن ميسي أوقف هذا.
ويختلف أليستر مع والده بشأن من هو أعظم: ميسي أم مارادونا، لكنه يراقب وينتقد أداء أليكسيز، وشقيقيه: كيفن وفرانسيز، اللذين يلعبان الكرة أيضاً، لكن في أندية محلية.
أكد لاعب وسط برايتون الإنجليزي أليكسيز ماك أليستر (23 عاماً) دعمه لصاحب الرقم 10 في منتخب الأرجنتين، كما فعل والده كارلوس مع الأسطورة الراحل ييغو مارادونا في مونديال 1994.
وتذكّر أليستر أول مرة قابل فيها ميسي، وقال: «لا أتذكر ما إذا كنت رفعت يدي مسلماً عليه أم لا من شدة التوتر». اختفت مشاعر التوتر بعد اللعب إلى جانب ميسي في مونديال قطر واستبدل أليستر، خريج أرجنتينوس جونيورز، حيث تخرّج مارادونا، ساقيه المرتجفتين بساقين تركضان لعيون ميسي، وقد سجل هدفاً في شباك بولندا لمساعدة الفريق على الوصول إلى دور الـ16.
ويدرك أليستر أنه وزملاؤه جميعاً كادر مساعد لميسي، ويقول: «إنه أهم لاعب لدينا، كأس العالم مهم حقاً للجميع؛ لأننا نريد أن يرفعه ميسي».
ولدى عائلة أليستر جذور في إيرلندا وإيطاليا وما يزال بعض أقاربه يقيمون في دبلن، لكن أكثر ما يميز عائلته هو أنه ووالده لعبا مع ميسي ومارادونا. وقال مرة والده: «دييغو كان وحشاً وأنا كنت لاعباً عادياً، لكننا كنا مقربين وكان يعتني بي».
لقب والد أليستر بـ«كولو» وتعني الأصهب، وجرت العادة على وصف ماك أليستر بنفس اللقب، لكن ميسي أوقف هذا.
ويختلف أليستر مع والده بشأن من هو أعظم: ميسي أم مارادونا، لكنه يراقب وينتقد أداء أليكسيز، وشقيقيه: كيفن وفرانسيز، اللذين يلعبان الكرة أيضاً، لكن في أندية محلية.
