سيدني - (أ ف ب)
بدأت عملية بحث السبت في ولاية أستراليا الغربية، ترمي إلى العثور على كبسولة إشعاعية صغيرة فُقدت أثناء نقلها من أحد المناجم.
وأوضحت هيئة الطوارئ أنّ الكبسولة الفضية التي لا يتعدى حجمها 8 سنتمترات وتُستخدم في عمليات استخراج المعادن، مفقودة منذ منتصف كانون الثاني/يناير.
وتحوي الكبسولة مادة مشعة وهي سيزيوم 137، على ما أوضحت وزارة الصحة في أستراليا الغربية.
ويُرجّح أن تكون الكبسولة سقطت من شاحنة كانت تنقلها إلى أحد مواقع التخزين.
وحذرت السلطات الصحية من أنّ أي تعامل مع الكبسولة قد يتسبب بحروق أو إصابات.
وأشارت هيئة الطوارئ إلى أنّ الكبسولة فُقدت بين منطقة نيومان النائية وضواحي بيرث الشمالية، ضمن مسافة تبلغ حوالي 1400 كيلومتر.
قال مدير الخدمات الطبية في أستراليا الغربية الدكتور أندرو روبرتسون إنّ «القلق يتعلّق باحتمال أن يلتقطها أحد دون أن يدرك كيفية التعامل معها».
وذكر ناطق باسم هيئة الإنقاذ أنّ عمليات البحث عن الكبسولة تجري تحديداً في المناطق المأهولة، موضحاً أنّ ذلك قد يستغرق أسابيع.
وأضاف أنّ السلطات أُبلغت الأربعاء بفقدان الكبسولة بعدما أدركت الشركة المسؤولة عنها أنها مفقودة.
بدأت عملية بحث السبت في ولاية أستراليا الغربية، ترمي إلى العثور على كبسولة إشعاعية صغيرة فُقدت أثناء نقلها من أحد المناجم.
وأوضحت هيئة الطوارئ أنّ الكبسولة الفضية التي لا يتعدى حجمها 8 سنتمترات وتُستخدم في عمليات استخراج المعادن، مفقودة منذ منتصف كانون الثاني/يناير.
وتحوي الكبسولة مادة مشعة وهي سيزيوم 137، على ما أوضحت وزارة الصحة في أستراليا الغربية.
ويُرجّح أن تكون الكبسولة سقطت من شاحنة كانت تنقلها إلى أحد مواقع التخزين.
وحذرت السلطات الصحية من أنّ أي تعامل مع الكبسولة قد يتسبب بحروق أو إصابات.
وأشارت هيئة الطوارئ إلى أنّ الكبسولة فُقدت بين منطقة نيومان النائية وضواحي بيرث الشمالية، ضمن مسافة تبلغ حوالي 1400 كيلومتر.
قال مدير الخدمات الطبية في أستراليا الغربية الدكتور أندرو روبرتسون إنّ «القلق يتعلّق باحتمال أن يلتقطها أحد دون أن يدرك كيفية التعامل معها».
وذكر ناطق باسم هيئة الإنقاذ أنّ عمليات البحث عن الكبسولة تجري تحديداً في المناطق المأهولة، موضحاً أنّ ذلك قد يستغرق أسابيع.
وأضاف أنّ السلطات أُبلغت الأربعاء بفقدان الكبسولة بعدما أدركت الشركة المسؤولة عنها أنها مفقودة.
