أبوظبي: «الخليج»
أعلنت الاتحاد للطيران، عن زيادة رحلاتها إلى فرانكفورت تلبية للطلب المتزايد على السفر. واعتباراً من الأول من مايو، ستضيف الشركة أربع رحلات أسبوعية إلى رحلاتها اليومية القائمة، ليرتفع بذلك عدد الرحلات الأسبوعية بين أبوظبي وفرانكفورت إلى 11 رحلة.
ومن المقرر خدمة الرحلات الأربع الإضافية عبر طائرة الاتحاد الحديثة بوينغ 787 دريملاينر، لتحمل 28 مقعداً على درجة الأعمال، و262 مقعداً في الدرجة السياحية.
وتأتي زيادة الرحلات إلى فرانكفورت بعد أيام على إعلان الاتحاد للطيران استئناف رحلاتها إلى دوسلدورف اعتباراً من الأول من أكتوبر، ما يؤكد التزام الشركة تجاه السوق الألمانية المهمة.
تعزز خيارات الربط
وقال آريك دي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات في الاتحاد للطيران: «يسرّنا توفير مزيد من الرحلات إلى فرانكفورت التي تُعدّ واحدة من الوجهات المهمة على مستوى القارة الأوروبية. فمن شأن هذه الزيادة أن تعزز خيارات الربط والمتابعة على امتداد شبكة وجهاتنا المتنامية، فضلاً عن فرص استقبال مزيد من الزوار إلى إمارة أبوظبي، حيث يمكنهم الاستمتاع بخدمات الضيافة عالمية المستوى، والتعرّف إلى الثقافة الغنية للبلاد، واختبار مختلف الأنشطة الترفيهية وتجربة أشهى المأكولات والأطباق المتنوعة من كافة بلدان العالم».
أعلنت الاتحاد للطيران، عن زيادة رحلاتها إلى فرانكفورت تلبية للطلب المتزايد على السفر. واعتباراً من الأول من مايو، ستضيف الشركة أربع رحلات أسبوعية إلى رحلاتها اليومية القائمة، ليرتفع بذلك عدد الرحلات الأسبوعية بين أبوظبي وفرانكفورت إلى 11 رحلة.
ومن المقرر خدمة الرحلات الأربع الإضافية عبر طائرة الاتحاد الحديثة بوينغ 787 دريملاينر، لتحمل 28 مقعداً على درجة الأعمال، و262 مقعداً في الدرجة السياحية.
وتأتي زيادة الرحلات إلى فرانكفورت بعد أيام على إعلان الاتحاد للطيران استئناف رحلاتها إلى دوسلدورف اعتباراً من الأول من أكتوبر، ما يؤكد التزام الشركة تجاه السوق الألمانية المهمة.
تعزز خيارات الربط
وقال آريك دي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات في الاتحاد للطيران: «يسرّنا توفير مزيد من الرحلات إلى فرانكفورت التي تُعدّ واحدة من الوجهات المهمة على مستوى القارة الأوروبية. فمن شأن هذه الزيادة أن تعزز خيارات الربط والمتابعة على امتداد شبكة وجهاتنا المتنامية، فضلاً عن فرص استقبال مزيد من الزوار إلى إمارة أبوظبي، حيث يمكنهم الاستمتاع بخدمات الضيافة عالمية المستوى، والتعرّف إلى الثقافة الغنية للبلاد، واختبار مختلف الأنشطة الترفيهية وتجربة أشهى المأكولات والأطباق المتنوعة من كافة بلدان العالم».
