حلب - «الخليج»
تداولت منصات التواصل الاجتماعي والفضائيات العربية والعالمية على نطاق واسع مقطع فيديو لإنقاذ رضيعة وُلدت تحت أنقاض بيتها الذي هدمه الزلزال في بلدية جنديرس، عقب الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا فجر الاثنين، وخرج بها المنقذ من خلف جرافة صفراء، وهي مغطاة بالدماء والأتربة.
وكشف خليل السواد، أحد أقارب الرضيعة التي فقدت والدها عبد الله المليحان ووالدتها وأشقاءها الأربعة وعمتها، قبل أن تبصر النور، أن العائلة توجهت للبحث عن عبد الله وأسرته وسط الأنقاض، وعثروا على شقيقته متوفاة، قبل أن يجدوه وزوجته مفارقين للحياة، بحسب ما نقل موقع «العربية.نت».
وأضاف أنه أثناء الحفر بدؤوا بسماع صوت بكاء الرضيعة، ليجدوها عالقة في الحبل السري لوالدتها المتوفاة، فقطعوه ثم هرعوا لنقلها إلى المستشفى لتلقى الرعاية اللازمة.
وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي فيديو إنقاذ الطفلة، التي خرج بها المنقذ من خلف جرافة صفراء، وهي مغطاة بالدماء والأتربة.
وارتفع عدد ضحايا الزلزال إلى أكثر من 11200 قتيل، فيما تخشى منظمة الصحة العالمية ارتفاع العدد ليتجاوز 20 ألف ضحية، وسط وجود صعوبات في حصر خسائر بعض المناطق المنكوبة حتى الآن.
تداولت منصات التواصل الاجتماعي والفضائيات العربية والعالمية على نطاق واسع مقطع فيديو لإنقاذ رضيعة وُلدت تحت أنقاض بيتها الذي هدمه الزلزال في بلدية جنديرس، عقب الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا فجر الاثنين، وخرج بها المنقذ من خلف جرافة صفراء، وهي مغطاة بالدماء والأتربة.
وكشف خليل السواد، أحد أقارب الرضيعة التي فقدت والدها عبد الله المليحان ووالدتها وأشقاءها الأربعة وعمتها، قبل أن تبصر النور، أن العائلة توجهت للبحث عن عبد الله وأسرته وسط الأنقاض، وعثروا على شقيقته متوفاة، قبل أن يجدوه وزوجته مفارقين للحياة، بحسب ما نقل موقع «العربية.نت».
وأضاف أنه أثناء الحفر بدؤوا بسماع صوت بكاء الرضيعة، ليجدوها عالقة في الحبل السري لوالدتها المتوفاة، فقطعوه ثم هرعوا لنقلها إلى المستشفى لتلقى الرعاية اللازمة.
وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي فيديو إنقاذ الطفلة، التي خرج بها المنقذ من خلف جرافة صفراء، وهي مغطاة بالدماء والأتربة.
وارتفع عدد ضحايا الزلزال إلى أكثر من 11200 قتيل، فيما تخشى منظمة الصحة العالمية ارتفاع العدد ليتجاوز 20 ألف ضحية، وسط وجود صعوبات في حصر خسائر بعض المناطق المنكوبة حتى الآن.
