الشارقة: «الخليج»
شهدت إمارة الشارقة نشاطاً عقارياً ملحوظاً خلال شهر فبراير/ شباط الماضي، بإجمالي تداولات بلغت 2.2 مليار درهم، ما يعكس تواصل مسيرة النمو والازدهار المستمر في القطاع العقاري بالإمارة الباسمة، ونجاحه في جذب المستثمرين من مختلف دول المنطقة والعالم.
وكشف «تقرير حركة التصرفات والرهونات العقارية» الذي أصدرته دائرة التسجيل العقاري في الشارقة، عن تسجيل 2,207 معاملة أجريت في مختلف مناطق الإمارة خلال الشهر المنصرم، ووصل الحجم الإجمالي للمساحة المُتداولة في إمارة الشارقة إلى أكثر من 10.3مليون قدم مربعة خلال الفترة المذكورة.
وغدت الإمارة، ملاذاً جاذباً للمستثمرين من داخل الدولة وخارجها بفضل الاستقرار الاقتصادي الذي تشهده، ما عزز من مكانتها كوجهة عالمية رائدة للاستثمار في القطاع العقاري، بفضل توجيهات الحكومة الرشيدة لتوفير بيئة حاضنة للاستثمار العقاري ما ساهم في إعطاء قوة دفع إضافية أدت إلى نمو هذا القطاع الحيوي الذي يعد أحد أكثر القطاعات فعالية في الإمارة الباسمة.
معاملات
وأوضحت إحصاءات الدائرة، أن مجموع المعاملات المنفذة خلال شهر فبراير الماضي، وصلت إلى 2,207 معاملة، حيث بلغ عدد معاملات البيع 640 معاملة بنسبة 29% من عدد المعاملات الكلي، وبلغ عدد معاملات الرهن 295 معاملة بنسبة 13.4% من إجمالي المعاملات بقيمة إجمالية وصلت إلى 385 مليون درهم، فيما بلغت باقي معاملات التصرفات الأخرى 1,272 معاملة ونسبتها 57.6%.
وجرت معاملات البيع في 94 منطقة موزعة على مختلف مدن ومناطق إمارة الشارقة، حيث شملت هذه العقارات أراضي سكنية وتجارية وصناعية وزراعية.
وفي ما يتعلق بنوع العقار المتداول، فقد تم التداول على 191 أرض فضاء، في حين بلغت معاملات الأراضي المبنية 193 معاملة، بينما وصل عدد معاملات الأبراج المفرزة إلى 256 معاملة من إجمالي المعاملات.
أما المناطق الأكثر نشاطاً في حجم التداول النقدي، فقد تصدرت منطقة مويلح التجارية بقيمة تداول وصلت إلى 415 مليون درهم، تلتها «منطقة القرائن3» بحجم تداول بلغ 286 مليون درهم، ثم منطقة النهدة بـ 118 مليون درهم، ثم منطقة الصجعة الصناعية بـ 77 مليون درهم.
وتركزت التداولات المنفذة في المنطقة الوسطى على المدينة القاسمية بـ 16 معاملة، بحجم تداول وصل إلى 6.6 مليون درهم.
وفي خورفكان جاءت منطقة المديفي كأعلى منطقة بعدد 3 معاملات، فيما جاءت منطقة حطين كأعلى منطقة بحجم التداول الذي وصل إلى 4.8 مليون درهم.
وفي مدينة كلباء، شهدت منطقة الساف معاملتَي بيع، فيما كانت منطقة المصلى أعلى منطقة من حيث حجم التداول الذي وصل إلى 2.4 مليون درهم.
شهدت إمارة الشارقة نشاطاً عقارياً ملحوظاً خلال شهر فبراير/ شباط الماضي، بإجمالي تداولات بلغت 2.2 مليار درهم، ما يعكس تواصل مسيرة النمو والازدهار المستمر في القطاع العقاري بالإمارة الباسمة، ونجاحه في جذب المستثمرين من مختلف دول المنطقة والعالم.
وكشف «تقرير حركة التصرفات والرهونات العقارية» الذي أصدرته دائرة التسجيل العقاري في الشارقة، عن تسجيل 2,207 معاملة أجريت في مختلف مناطق الإمارة خلال الشهر المنصرم، ووصل الحجم الإجمالي للمساحة المُتداولة في إمارة الشارقة إلى أكثر من 10.3مليون قدم مربعة خلال الفترة المذكورة.
- استقرار اقتصادي
وغدت الإمارة، ملاذاً جاذباً للمستثمرين من داخل الدولة وخارجها بفضل الاستقرار الاقتصادي الذي تشهده، ما عزز من مكانتها كوجهة عالمية رائدة للاستثمار في القطاع العقاري، بفضل توجيهات الحكومة الرشيدة لتوفير بيئة حاضنة للاستثمار العقاري ما ساهم في إعطاء قوة دفع إضافية أدت إلى نمو هذا القطاع الحيوي الذي يعد أحد أكثر القطاعات فعالية في الإمارة الباسمة.
معاملات
وأوضحت إحصاءات الدائرة، أن مجموع المعاملات المنفذة خلال شهر فبراير الماضي، وصلت إلى 2,207 معاملة، حيث بلغ عدد معاملات البيع 640 معاملة بنسبة 29% من عدد المعاملات الكلي، وبلغ عدد معاملات الرهن 295 معاملة بنسبة 13.4% من إجمالي المعاملات بقيمة إجمالية وصلت إلى 385 مليون درهم، فيما بلغت باقي معاملات التصرفات الأخرى 1,272 معاملة ونسبتها 57.6%.
وجرت معاملات البيع في 94 منطقة موزعة على مختلف مدن ومناطق إمارة الشارقة، حيث شملت هذه العقارات أراضي سكنية وتجارية وصناعية وزراعية.
وفي ما يتعلق بنوع العقار المتداول، فقد تم التداول على 191 أرض فضاء، في حين بلغت معاملات الأراضي المبنية 193 معاملة، بينما وصل عدد معاملات الأبراج المفرزة إلى 256 معاملة من إجمالي المعاملات.
- مويلح الأعلى تداولاً
أما المناطق الأكثر نشاطاً في حجم التداول النقدي، فقد تصدرت منطقة مويلح التجارية بقيمة تداول وصلت إلى 415 مليون درهم، تلتها «منطقة القرائن3» بحجم تداول بلغ 286 مليون درهم، ثم منطقة النهدة بـ 118 مليون درهم، ثم منطقة الصجعة الصناعية بـ 77 مليون درهم.
وتركزت التداولات المنفذة في المنطقة الوسطى على المدينة القاسمية بـ 16 معاملة، بحجم تداول وصل إلى 6.6 مليون درهم.
وفي خورفكان جاءت منطقة المديفي كأعلى منطقة بعدد 3 معاملات، فيما جاءت منطقة حطين كأعلى منطقة بحجم التداول الذي وصل إلى 4.8 مليون درهم.
وفي مدينة كلباء، شهدت منطقة الساف معاملتَي بيع، فيما كانت منطقة المصلى أعلى منطقة من حيث حجم التداول الذي وصل إلى 2.4 مليون درهم.