نيروبي - أ ف ب
عبر رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فكي، عن «قلقه العميق» في أعقاب احتجاجات مناهضة للحكومة في كينيا، تخللتها أعمال عنف، ودعا إلى الهدوء.
وقال مكتبه في بيان، إن «رئيس المفوضية يحث الأطراف المعنية على التحلي بالهدوء، والدخول في حوار، لمعالجة أي خلافات قد تكون موجودة. في سبيل الوحدة الوطنية والمصالحة». وأكد مكتب فكي أن رئيس المفوضية الإفريقية «يعبر عن قلقه العميق إزاء أعمال العنف.. التي أسفرت عن خسائر في الأرواح وتدمير للممتلكات وتعطيل بعض الأنشطة الاقتصادية».
كما «يؤكد رئيس المفوضية التضامن التام مع حكومة وشعب كينيا، ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق الوحدة الوطنية والسلام والاستقرار في البلاد».
وكان زعيم المعارضة رايلا أودينغا دعا إلى تنظيم احتجاجات كل يوم اثنين وخميس، متهماً الرئيس وليام روتو بسرقة انتخابات العام الماضي، والإخفاق في السيطرة على ارتفاع كلفة المعيشة.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع في نيروبي ومدينة كيسومو (غرب) معقل أودينغا؛ لتفريق الحشود، وألقت العبوات باتجاه سيارات تقل صحفيين في العاصمة، بينما كان مثيرو شغب يقومون بأعمال نهب. كما استخدم عناصر الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه أثناء عبور موكب أودينغا في حي مزدحم في نيروبي.
وقال رئيس المستشفى الرئيسي بالمدينة، إن رجلاً قتل بالرصاص في كيسومو، وهي ثاني حالة وفاة يبلغ عنها منذ بدء التظاهرات، الاثنين الماضي، بعد مقتل طالب بنيران الشرطة. ويجهد الكينيون لتأمين لقمة العيش، ويرزحون تحت وطأة ارتفاع أسعار السلع الأساسية، وانخفاض قيمة العملة، وجفاف قياسي.
عبر رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فكي، عن «قلقه العميق» في أعقاب احتجاجات مناهضة للحكومة في كينيا، تخللتها أعمال عنف، ودعا إلى الهدوء.
وقال مكتبه في بيان، إن «رئيس المفوضية يحث الأطراف المعنية على التحلي بالهدوء، والدخول في حوار، لمعالجة أي خلافات قد تكون موجودة. في سبيل الوحدة الوطنية والمصالحة». وأكد مكتب فكي أن رئيس المفوضية الإفريقية «يعبر عن قلقه العميق إزاء أعمال العنف.. التي أسفرت عن خسائر في الأرواح وتدمير للممتلكات وتعطيل بعض الأنشطة الاقتصادية».
كما «يؤكد رئيس المفوضية التضامن التام مع حكومة وشعب كينيا، ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق الوحدة الوطنية والسلام والاستقرار في البلاد».
وكان زعيم المعارضة رايلا أودينغا دعا إلى تنظيم احتجاجات كل يوم اثنين وخميس، متهماً الرئيس وليام روتو بسرقة انتخابات العام الماضي، والإخفاق في السيطرة على ارتفاع كلفة المعيشة.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع في نيروبي ومدينة كيسومو (غرب) معقل أودينغا؛ لتفريق الحشود، وألقت العبوات باتجاه سيارات تقل صحفيين في العاصمة، بينما كان مثيرو شغب يقومون بأعمال نهب. كما استخدم عناصر الشرطة الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه أثناء عبور موكب أودينغا في حي مزدحم في نيروبي.
وقال رئيس المستشفى الرئيسي بالمدينة، إن رجلاً قتل بالرصاص في كيسومو، وهي ثاني حالة وفاة يبلغ عنها منذ بدء التظاهرات، الاثنين الماضي، بعد مقتل طالب بنيران الشرطة. ويجهد الكينيون لتأمين لقمة العيش، ويرزحون تحت وطأة ارتفاع أسعار السلع الأساسية، وانخفاض قيمة العملة، وجفاف قياسي.
