كشفت دار الإفتاء المصرية عن عدة أمور غير مفطرة، قد يتعرض لها الصائم خلال نهار شهر رمضان المبارك.
وأوضحت دار الإفتاء، أن من غير المفطرات؛ الأكل والشرب ناسياً، الاستحمام من شدة الحرارة، الغسيل الكلوي، إذا كان من الأوردة، والقيء غير المتعمد.
وأضافت الفتوى أن استعمال المراهم والمرطبات والكريمات والحقن وقطرة العين، لا تفطر.
وأشارت دار الإفتاء إلى إجماع المسلمين على أنَ وقت صوم الصائم يكون بداية من طلوع الفجر الصادق، حتى تمام غروب الشمس واختفاء قرصها، لا بعد ذلك، ولا قبله.
وأكدت استنادها لما ورد في النصوص القطعية من الكتاب والسنة وإجماع الأمة سلفاً وخلفاً، وأن وقت الصوم والإفطار من الأمور القطعية المجمع عليها؛ ولا يجوز إنكارها أو التشكيك أو الخلاف فيها.
وتابعت دار الإفتاء المصرية أن الله سبحانه وتعالى يجزي عباده الصائمين بالقرب من رحمته، وخير الأعمال، والأمان من الجوع والعطش.
كما يهب الله الصائم نوراً يوم القيامة، حتى يجاوز به الصراط، ويجزل الله له الكرامات في الجنة.
وأوضحت دار الإفتاء، أن من غير المفطرات؛ الأكل والشرب ناسياً، الاستحمام من شدة الحرارة، الغسيل الكلوي، إذا كان من الأوردة، والقيء غير المتعمد.
وأضافت الفتوى أن استعمال المراهم والمرطبات والكريمات والحقن وقطرة العين، لا تفطر.
وأشارت دار الإفتاء إلى إجماع المسلمين على أنَ وقت صوم الصائم يكون بداية من طلوع الفجر الصادق، حتى تمام غروب الشمس واختفاء قرصها، لا بعد ذلك، ولا قبله.
وأكدت استنادها لما ورد في النصوص القطعية من الكتاب والسنة وإجماع الأمة سلفاً وخلفاً، وأن وقت الصوم والإفطار من الأمور القطعية المجمع عليها؛ ولا يجوز إنكارها أو التشكيك أو الخلاف فيها.
وتابعت دار الإفتاء المصرية أن الله سبحانه وتعالى يجزي عباده الصائمين بالقرب من رحمته، وخير الأعمال، والأمان من الجوع والعطش.
كما يهب الله الصائم نوراً يوم القيامة، حتى يجاوز به الصراط، ويجزل الله له الكرامات في الجنة.
