لندن - (رويترز)
ترأس رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك اجتماعاً للجنة الحكومية للاستجابة للطوارئ السبت لبحث الموقف في السودان، بحضور وزير الدفاع بن والاس.
وقال الجيش السوداني السبت أنه وافق على المساعدة في إجلاء رعايا أجانب، فيما سُمع دوي إطلاق نار وضربات جوية في أنحاء من الخرطوم على الرغم من تعهّد طرفي الصراع بوقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام.
وقال الجيش أن الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، والصين ستجلي دبلوماسيين ورعايا آخرين من الخرطوم، مضيفاً أنه «يتوقع الشروع في ذلك فوراً».
وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية عند سؤاله عن التصريحات: «ندرك أن الموقف مقلق للغاية للرعايا البريطانيين المحاصرين بسبب القتال في السودان».
وأضاف: «نبذل كل ما هو ممكن لدعم الرعايا البريطانيين والموظفين الدبلوماسيين في الخرطوم، وتعمل وزارة الدفاع مع وزارة الخارجية للاستعداد لعدد من حالات الطوارئ».
وحدّثت وزارة الخارجية البريطانية السبت، توصياتها بخصوص التحركات في السودان، وحذرت أن «المسؤولية عن أي قرار بالتحرك في حالة وقف إطلاق النار يجب أن تكون شخصية».
ترأس رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك اجتماعاً للجنة الحكومية للاستجابة للطوارئ السبت لبحث الموقف في السودان، بحضور وزير الدفاع بن والاس.
وقال الجيش السوداني السبت أنه وافق على المساعدة في إجلاء رعايا أجانب، فيما سُمع دوي إطلاق نار وضربات جوية في أنحاء من الخرطوم على الرغم من تعهّد طرفي الصراع بوقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام.
وقال الجيش أن الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، والصين ستجلي دبلوماسيين ورعايا آخرين من الخرطوم، مضيفاً أنه «يتوقع الشروع في ذلك فوراً».
وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية عند سؤاله عن التصريحات: «ندرك أن الموقف مقلق للغاية للرعايا البريطانيين المحاصرين بسبب القتال في السودان».
وأضاف: «نبذل كل ما هو ممكن لدعم الرعايا البريطانيين والموظفين الدبلوماسيين في الخرطوم، وتعمل وزارة الدفاع مع وزارة الخارجية للاستعداد لعدد من حالات الطوارئ».
وحدّثت وزارة الخارجية البريطانية السبت، توصياتها بخصوص التحركات في السودان، وحذرت أن «المسؤولية عن أي قرار بالتحرك في حالة وقف إطلاق النار يجب أن تكون شخصية».