أبوظبي: «الخليج»
شاركت الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، في الاجتماع السابع للجنة البرلمانية الخليجية -الأوروبية، الذي عقد عبر التواصل الرقمي، الخميس. ومثل الشعبة ميرة سلطان السويدي، ومروان عبيد المهيري، عضوا المجلس الوطني. كما شارك في الاجتماع ممثلو مجالس الشورى والوطني والنواب والأمة، بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وناقشت اللجنة، عقد لقاء ثنائي مع وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع شبه الجزيرة العربية، لضمان استمرار الزيارات المتبادلة مع البرلمانات الأوروبية، ونتائج اجتماع عضوات مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة، بدول مجلس التعاون، مع رئيسة وفد العلاقات مع شبه الجزيرة العربية في البرلمان الأوروبي.
وقدمت الشعبة الإماراتية، خلال الاجتماع، مقترحاً بتشكيل فريق مصغّر من أعضاء اللجنة الخليجية الأوروبية والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، لصياغة المحاور التي تركز على التهديدات الأمنية العالمية، وأمن الطاقة، وتغيّر المناخ والتحول الأخضر، والرقمنة، والتجارة والاستثمار.
وأكدت الشعبة، أنه بناء على ما اتفق عليه في الاجتماع السادس للجنة الخليجية الأوروبية، في أغسطس 2022، لا بدّ من إعادة صياغة الموضوعات المقترحة، وتأطيرها ضمن محاور الشراكة المتوافق عليها بين دول مجلس التعاون، مع الاتحاد الأوروبي والواردة في البيان المشترك إلى البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي «شراكة استراتيجية مع الخليج».
شاركت الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، في الاجتماع السابع للجنة البرلمانية الخليجية -الأوروبية، الذي عقد عبر التواصل الرقمي، الخميس. ومثل الشعبة ميرة سلطان السويدي، ومروان عبيد المهيري، عضوا المجلس الوطني. كما شارك في الاجتماع ممثلو مجالس الشورى والوطني والنواب والأمة، بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وناقشت اللجنة، عقد لقاء ثنائي مع وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع شبه الجزيرة العربية، لضمان استمرار الزيارات المتبادلة مع البرلمانات الأوروبية، ونتائج اجتماع عضوات مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة، بدول مجلس التعاون، مع رئيسة وفد العلاقات مع شبه الجزيرة العربية في البرلمان الأوروبي.
وقدمت الشعبة الإماراتية، خلال الاجتماع، مقترحاً بتشكيل فريق مصغّر من أعضاء اللجنة الخليجية الأوروبية والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، لصياغة المحاور التي تركز على التهديدات الأمنية العالمية، وأمن الطاقة، وتغيّر المناخ والتحول الأخضر، والرقمنة، والتجارة والاستثمار.
وأكدت الشعبة، أنه بناء على ما اتفق عليه في الاجتماع السادس للجنة الخليجية الأوروبية، في أغسطس 2022، لا بدّ من إعادة صياغة الموضوعات المقترحة، وتأطيرها ضمن محاور الشراكة المتوافق عليها بين دول مجلس التعاون، مع الاتحاد الأوروبي والواردة في البيان المشترك إلى البرلمان الأوروبي ومجلس الاتحاد الأوروبي «شراكة استراتيجية مع الخليج».
