إعداد: مصطفى الزعبي
سيكون الفتى الأمريكي كيران كوازي 14 عاماً، أصغر خريج على الإطلاق في جامعة سانتا كلارا الأسبوع المقبل، قبل أن يبدأ وظيفته الجديدة في شركة «سبيس إكس» بداية الشهر المقبل مهندس برمجيات.
وسيحصل كوازي على شهادته في علوم الكمبيوتر والهندسة وسيعمل في الشركة في هندسة برمجيات تصنيع المركبات الفضائية.
وكوازي من منطقة بليسانتون في مقاطعة ألاميدا الأمريكية، كان منذ صغره طفلاً عبقرياً حيث بدأ يتحدث بشكل رسمي وجمل كاملة في عمر عامين فقط حسبما ذكر والداه.
وفي وقت مبكر من مسيرته التعليمية، أدرك أنه مختلف عن أقرانه، وفي الصف الثالث، أصبح من الواضح جداً لمعلمي المدرسة وعائلته وطبيب الأطفال الخاص بالمدرسة أن قدراته على التعلم فائقة ويجب أن ينتقل إلى مرحلة أكبر من ذلك.
وفي التاسعة من عمره، التحق بكلية مجتمع «لاس بوزيتاس» المخصصة الأذكياء قبل الانتقال إلى جامعة سانتا كلارا عندما كان عمره 11 عاماً. في حين أن معظم الطلاب لا يتخرجون في الكلية حتى بلوغهم سن 22 عاماً أوأكثر.
وقال الفتى: «وجدت الكلية أكثر إفادة بكثير من منهج المدرسة الابتدائية».
وأضاف: «انتقلت من كوني طفلاً في الصف الثالث إلى شعور بأنني متقدم من الناحية الفكرية».
وأعرب الطفل عن شكره وتقديره لفرصة الحصول على تجارب تتجاوز سنوات عمره.
سيكون الفتى الأمريكي كيران كوازي 14 عاماً، أصغر خريج على الإطلاق في جامعة سانتا كلارا الأسبوع المقبل، قبل أن يبدأ وظيفته الجديدة في شركة «سبيس إكس» بداية الشهر المقبل مهندس برمجيات.
وسيحصل كوازي على شهادته في علوم الكمبيوتر والهندسة وسيعمل في الشركة في هندسة برمجيات تصنيع المركبات الفضائية.
وكوازي من منطقة بليسانتون في مقاطعة ألاميدا الأمريكية، كان منذ صغره طفلاً عبقرياً حيث بدأ يتحدث بشكل رسمي وجمل كاملة في عمر عامين فقط حسبما ذكر والداه.
وفي وقت مبكر من مسيرته التعليمية، أدرك أنه مختلف عن أقرانه، وفي الصف الثالث، أصبح من الواضح جداً لمعلمي المدرسة وعائلته وطبيب الأطفال الخاص بالمدرسة أن قدراته على التعلم فائقة ويجب أن ينتقل إلى مرحلة أكبر من ذلك.
وفي التاسعة من عمره، التحق بكلية مجتمع «لاس بوزيتاس» المخصصة الأذكياء قبل الانتقال إلى جامعة سانتا كلارا عندما كان عمره 11 عاماً. في حين أن معظم الطلاب لا يتخرجون في الكلية حتى بلوغهم سن 22 عاماً أوأكثر.
وقال الفتى: «وجدت الكلية أكثر إفادة بكثير من منهج المدرسة الابتدائية».
وأضاف: «انتقلت من كوني طفلاً في الصف الثالث إلى شعور بأنني متقدم من الناحية الفكرية».
وأعرب الطفل عن شكره وتقديره لفرصة الحصول على تجارب تتجاوز سنوات عمره.
