بروكسل - (أ ف ب)
يأمل وزير الخارجية الأوروبي، جوزيب بوريل، الذي أجّل زيارته للصين مرتين، زيارة بكين «بعد الصيف».
وتم تأجيل زيارة أولى كانت مقررة منتصف إبريل/ نيسان الماضي، بعد أن أصيب بوريل بكوفيد-19. والزيارة الثانية كانت مقررة في يوليو/ تموز، وألغتها بكين في اللحظة الأخيرة.
وقال بوريل، الخميس، في مستهل اجتماع لوزراء الخارجية الأوروبيين في بروكسل «آمل أن تتم زيارتي للصين التي ألغيت مرتين بعيد الصيف».
سيتطرق الوزراء بشكل خاص إلى الاستراتيجية التي عرضتها المفوضية الأوروبية في يونيو/ حزيران، للاستجابة بحزم أكبر للمخاطر التي تؤثر في الأمن الاقتصادي للاتحاد الأوروبي، خصوصاً من قبل الصين.
وتريد بروكسل أن تجد موقعا اقتصادياً لها في مواجهة بكين، من دون أن تعتمد على واشنطن.
وقال بوريل إن «الأمن الاقتصادي ليس مجرد قضية تكنولوجية.. سندرس التكنولوجيات التي قد تضعنا في حالة من التبعية.كل هذا له تأثير في سياستنا الخارجية».
يأمل وزير الخارجية الأوروبي، جوزيب بوريل، الذي أجّل زيارته للصين مرتين، زيارة بكين «بعد الصيف».
وتم تأجيل زيارة أولى كانت مقررة منتصف إبريل/ نيسان الماضي، بعد أن أصيب بوريل بكوفيد-19. والزيارة الثانية كانت مقررة في يوليو/ تموز، وألغتها بكين في اللحظة الأخيرة.
وقال بوريل، الخميس، في مستهل اجتماع لوزراء الخارجية الأوروبيين في بروكسل «آمل أن تتم زيارتي للصين التي ألغيت مرتين بعيد الصيف».
سيتطرق الوزراء بشكل خاص إلى الاستراتيجية التي عرضتها المفوضية الأوروبية في يونيو/ حزيران، للاستجابة بحزم أكبر للمخاطر التي تؤثر في الأمن الاقتصادي للاتحاد الأوروبي، خصوصاً من قبل الصين.
وتريد بروكسل أن تجد موقعا اقتصادياً لها في مواجهة بكين، من دون أن تعتمد على واشنطن.
وقال بوريل إن «الأمن الاقتصادي ليس مجرد قضية تكنولوجية.. سندرس التكنولوجيات التي قد تضعنا في حالة من التبعية.كل هذا له تأثير في سياستنا الخارجية».