القاهرة: «الخليج»
حذرت هيئة الدواء المصرية من أن نوعية النظام الغذائي المتبع، تؤثر في صحة الشعر، بشكل عام للنساء والرجال.
وأشارت إلى أن اللجوء لنظم غذائية من أجل التنحيف الشديد، أو اتباع نظام غذائي بهدف الوصول إلى فقدان الوزن السريع، وكذلك الأنظمة الغذائية التقييدية، كل ذلك قد يتسبب في تساقط الشعر، والتأثير سلباً في سلامته.
وشددت الهيئة على ضرورة الحفاظ على نظام صحي متكامل، حرصاً على الصحة بشكل عام، وعلى سلامة الشعر بوجه خاص.
وفي الوقت ذاته، حذرت الهيئة من لجوء البعض إلى طحن أقراص حمض الفوليك، ظناً منهم أنها تقوي وتحسن حالة الشعر، وذلك عبر إضافتها إلى عبوة كاملة من الشامبو، من أجل استخدامها بشكل يومي.
وأشارت إلى أن هناك اعتقاداً خاطئاً لدى البعض بأن ذلك يفيد الشعر، من حيث تحقيق الكثافة، وتنشيط البويصلات، ومنع الشيب، وإعطاء اللمعان.
وأكدت هيئة الدواء المصرية أن هذا الأمر غير مضمون على الإطلاق، خاصة فيما يتعلق بسلامة المنتج في حال تم خلطه مع مواد كيميائية أو مستحضرات دوائية.
وأكدت أن هناك اعتبارات كثيرة لا يتم التحسب لها أو الانتباه إليها عند إجراء هذه الخلطات، ومن ذلك عدم حساب السمية التي تنشأ عن ذلك، إلى جانب طبيعة التغيرات الحمضية التي تؤثر في بيئة البكتيريا الموجودة بالشعر.
وشددت على أهمية اتباع تعليمات الطبيب أو الصيدلي الخاصة باستخدام الأدوية والمستحضرات الصيدلية، مع ضرورة استشارة الصيدلي في كل ما يتعلق بالطريقة الآمنة السليمة لاستخدام الدواء، فالصيدلي هو الخبير الأول بالطرق الآمنة لاستخدام الدواء.
حذرت هيئة الدواء المصرية من أن نوعية النظام الغذائي المتبع، تؤثر في صحة الشعر، بشكل عام للنساء والرجال.
وأشارت إلى أن اللجوء لنظم غذائية من أجل التنحيف الشديد، أو اتباع نظام غذائي بهدف الوصول إلى فقدان الوزن السريع، وكذلك الأنظمة الغذائية التقييدية، كل ذلك قد يتسبب في تساقط الشعر، والتأثير سلباً في سلامته.
وشددت الهيئة على ضرورة الحفاظ على نظام صحي متكامل، حرصاً على الصحة بشكل عام، وعلى سلامة الشعر بوجه خاص.
وفي الوقت ذاته، حذرت الهيئة من لجوء البعض إلى طحن أقراص حمض الفوليك، ظناً منهم أنها تقوي وتحسن حالة الشعر، وذلك عبر إضافتها إلى عبوة كاملة من الشامبو، من أجل استخدامها بشكل يومي.
وأشارت إلى أن هناك اعتقاداً خاطئاً لدى البعض بأن ذلك يفيد الشعر، من حيث تحقيق الكثافة، وتنشيط البويصلات، ومنع الشيب، وإعطاء اللمعان.
وأكدت هيئة الدواء المصرية أن هذا الأمر غير مضمون على الإطلاق، خاصة فيما يتعلق بسلامة المنتج في حال تم خلطه مع مواد كيميائية أو مستحضرات دوائية.
وأكدت أن هناك اعتبارات كثيرة لا يتم التحسب لها أو الانتباه إليها عند إجراء هذه الخلطات، ومن ذلك عدم حساب السمية التي تنشأ عن ذلك، إلى جانب طبيعة التغيرات الحمضية التي تؤثر في بيئة البكتيريا الموجودة بالشعر.
وشددت على أهمية اتباع تعليمات الطبيب أو الصيدلي الخاصة باستخدام الأدوية والمستحضرات الصيدلية، مع ضرورة استشارة الصيدلي في كل ما يتعلق بالطريقة الآمنة السليمة لاستخدام الدواء، فالصيدلي هو الخبير الأول بالطرق الآمنة لاستخدام الدواء.
