دبي: «الخليج»
تراجع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار السكر لشهر أكتوبر/ تشرين الأول بنسبة 2.2 في المئة على أساس شهري، وإن بقي أعلى بنسبة 46.6 في المئة عن مستواه المسجّل في الشهر نفسه من العام الماضي.
وكان التراجع المسجّل في شهر أكتوبر/تشرين الأول مدفوعًا بشكل أساسي بوتيرة الإنتاج القوية في البرازيل، غير أنّ المخاوف بشأن التوقعات بتقلّص الإمدادات العالمية في السنة المقبلة أدّت إلى كبح انخفاض الأسعار.
تفصيلا، بلغ متوسط مؤشر منظمة «الفاو» لأسعار السكر 159.2 نقطة في أكتوبر/تشرين الأول، بانخفاض قدره 3.5 نقاط (2.2 في المئة) عن مستواه المسجّل في سبتمبر/أيلول بعد الزيادة التي سجلها على مدى شهرين متتاليين. ولكن عروض أسعار السكر الدولية ظلّت أعلى بمقدار 50.6 نقطة (46.6 في المئة) عن مستواها المسجّل في الشهر نفسه من العام الماضي. وكان التراجع المسجّل في شهر أكتوبر/تشرين الأول مدفوعًا بشكل أساسي بوتيرة الإنتاج القوية في البرازيل بالرغم من تأثير الأمطار بشكل سلبي في عملية سحق قصب السكر في النصف الأول من شهر أكتوبر/تشرين الأول. وأثّر ضعف الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي وانخفاض أسعار الإيثانول في البرازيل أيضًا على عروض أسعار السكر العالمية. ولكن المخاوف المستمرة بشأن التوقعات بتقلّص الإمدادات العالمية في الفترة 2023/2024 الذي بدأ مؤخرًا، إضافة إلى التأخيرات في الشحن من البرازيل بسبب القيود اللوجستية، أدت إلى كبح انخفاض أسعار السكر العالمية.
وأفادت منظمة «الفاو»، في تقريرها الصادر، الجمعة، بأنّ مؤشر الأسعار العالمية للسلع الغذائية قد سجّل تراجعًا معتدلًا في أكتوبر/تشرين الأول، أي بانخفاض بنسبة 0.5 في المئة عن مستواه المسجّل في سبتمبر/أيلول، وكان مؤشر منتجات الألبان الوحيد الذي سجّل ارتفاعًا.
وبلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأغذية الذي يتتبع التغيرات الشهرية في الأسعار الدولية من السلع الغذائية المتداولة عالميًا، 120.6 نقاط في أكتوبر/تشرين الأول، أي بانخفاض بنسبة 10.9 في المئة عن قيمته في السنة السابقة.
تراجع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار السكر لشهر أكتوبر/ تشرين الأول بنسبة 2.2 في المئة على أساس شهري، وإن بقي أعلى بنسبة 46.6 في المئة عن مستواه المسجّل في الشهر نفسه من العام الماضي.
وكان التراجع المسجّل في شهر أكتوبر/تشرين الأول مدفوعًا بشكل أساسي بوتيرة الإنتاج القوية في البرازيل، غير أنّ المخاوف بشأن التوقعات بتقلّص الإمدادات العالمية في السنة المقبلة أدّت إلى كبح انخفاض الأسعار.
تفصيلا، بلغ متوسط مؤشر منظمة «الفاو» لأسعار السكر 159.2 نقطة في أكتوبر/تشرين الأول، بانخفاض قدره 3.5 نقاط (2.2 في المئة) عن مستواه المسجّل في سبتمبر/أيلول بعد الزيادة التي سجلها على مدى شهرين متتاليين. ولكن عروض أسعار السكر الدولية ظلّت أعلى بمقدار 50.6 نقطة (46.6 في المئة) عن مستواها المسجّل في الشهر نفسه من العام الماضي. وكان التراجع المسجّل في شهر أكتوبر/تشرين الأول مدفوعًا بشكل أساسي بوتيرة الإنتاج القوية في البرازيل بالرغم من تأثير الأمطار بشكل سلبي في عملية سحق قصب السكر في النصف الأول من شهر أكتوبر/تشرين الأول. وأثّر ضعف الريال البرازيلي مقابل الدولار الأمريكي وانخفاض أسعار الإيثانول في البرازيل أيضًا على عروض أسعار السكر العالمية. ولكن المخاوف المستمرة بشأن التوقعات بتقلّص الإمدادات العالمية في الفترة 2023/2024 الذي بدأ مؤخرًا، إضافة إلى التأخيرات في الشحن من البرازيل بسبب القيود اللوجستية، أدت إلى كبح انخفاض أسعار السكر العالمية.
وأفادت منظمة «الفاو»، في تقريرها الصادر، الجمعة، بأنّ مؤشر الأسعار العالمية للسلع الغذائية قد سجّل تراجعًا معتدلًا في أكتوبر/تشرين الأول، أي بانخفاض بنسبة 0.5 في المئة عن مستواه المسجّل في سبتمبر/أيلول، وكان مؤشر منتجات الألبان الوحيد الذي سجّل ارتفاعًا.
وبلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأغذية الذي يتتبع التغيرات الشهرية في الأسعار الدولية من السلع الغذائية المتداولة عالميًا، 120.6 نقاط في أكتوبر/تشرين الأول، أي بانخفاض بنسبة 10.9 في المئة عن قيمته في السنة السابقة.
