أبوظبي: «الخليج»
تستضيف دولة الإمارات قمة «سوبر إنجلز 2023» للمستثمرين المبادرين بين 15 و16 ديسمبر. وتأتي هذه القمة بالتزامن مع النتائج التي يحققها الناتج المحلي لدولة الإمارات والذي وصل إلى 501 مليار دولار، والتي تجعل من الإمارات بيئة ملائمة للشركات الناشئة. وتقام القمة بإشراف رافي كي رانجان وتنظيم فينشر كاتالسيت وبرعاية دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، ومركز أبوظبي للمعارض والمكتب الخاص للشيخ سعيد بن أحمد آل مكتوم وجمعية الإمارات للمستثمرين المبادرين. ومن المتوقع أن تشهد القمة مشاركة أكثر من 70 متحدثاً وعدداً كبيراً من المستثمرين وصناع السياسات والمسؤولين الحكوميين من كافة أنحاء العالم، إضافة إلى مشاركة عدد كبير من المستثمرين المبادرين المحليين والعالميين.
تشكل هذه القمة منصة مثالية للراغبين في الاستثمار والابتكار والتعاون والاحتفال بالتقدم الذي يشهده عالم ريادة الأعمال. ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر حضور أكثر من 2000 شخص، بما في ذلك 1000 من كبار المستثمرين، وأكثر من 400 من مؤسسي الشركات الناشئة الرائدة و300 من المستثمرين المبادرين و200 من رؤساء الشركات، وأكثر من 100 مسؤول حكومي عالمي. كما تهدف القمة إلى أن تقديم فرصة غير مسبوقة للتعاون بين الشركات الناشئة.
وقال هشام القرق، الرئيس التنفيذي لمجموعة «سييد»: يساهم وصول قمة «سوبر إنجلز» إلى أبوظبي في دعم منظومة الشركات الناشئة في دولة الإمارات وخارجها. حيث يلعب التقارب بين المتحدثين العالميين والمستثمرين واللاعبين الرئيسيين في مشهد ريادة الأعمال دوراً مهماً للغاية. وتعكس هذه القمة روح الابتكار والتعاون التي تميز منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما تجسد التزام دولة الإمارات بتعزيز بيئة الشركات الناشئة الديناميكية. وتلعب فعاليات مثل قمة «سوبر إنجلز» دوراً محورياً في ربط رواد الأعمال أصحاب الرؤى بالمستثمرين المناسبين. وتتماشى هذه القمة مع رؤية مجموعة «سييد» لتشكل حافزاً للمشاريع الفعالة، وساحة تزدهر فيها الأفكار، وتقام الشراكات.
بدوره، قال رافي كي رانجان، المؤسس والرئيس التنفيذي لقمّة سوبر إنجلز: «تعتبر قمة سوبر إنجلز فرصة للتواصل بين رواد الأعمال والمستثمرين الذي يشاركونهم شغفهم، ويحرصون على أن يكونوا جزءاً من الموجة التالية من المشاريع الرائدة. نحن متحمسون لعقد هذه القمة في أبوظبي، عاصمة الإمارات، والتي تعتبر البيئة الأسرع نمواً للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. حيث سيجد المشاركون في القمة أنفسهم في مركز ريادة الأعمال، وسيحظون بمنصة للتعبير عن أفكارهم ورؤاهم. نحن مستعدون لرسم ملامح مستقبل مزدهر للأعمال والاستثمار، والانطلاق في رحلة غنية بالفرص المذهلة، والآفاق الجديدة».
وقال خليفة القبيسي، الرئيس التجاري لمجموعة أدنيك: «يشكل انعقاد قمة سوبر إنجلز في أبوظبي علامة فارقة في مجال الاستثمار المبادر. وتعيد هذه القمة تعريف المشهد الاستثماري للشركات الناشئة، من خلال تسهيل التواصل وتعزيز العمل الجماعي وإطلاق العنان للفرص الرائدة. وتؤكد دولة الإمارات من جديد التزامها بأن تكون مركزاً للابتكار، حيث يلعب المستثمرون المبادرون دوراً محورياً كمحفزين بين رواد الأعمال المبدعين لاكتشاف آفاق مستقبلية واعدة. كما تمثل القمة شهادة على الحيوية والروح التعاونية التي تقود بيئة ريادة الأعمال في المنطقة».
تستضيف دولة الإمارات قمة «سوبر إنجلز 2023» للمستثمرين المبادرين بين 15 و16 ديسمبر. وتأتي هذه القمة بالتزامن مع النتائج التي يحققها الناتج المحلي لدولة الإمارات والذي وصل إلى 501 مليار دولار، والتي تجعل من الإمارات بيئة ملائمة للشركات الناشئة. وتقام القمة بإشراف رافي كي رانجان وتنظيم فينشر كاتالسيت وبرعاية دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي، ومركز أبوظبي للمعارض والمكتب الخاص للشيخ سعيد بن أحمد آل مكتوم وجمعية الإمارات للمستثمرين المبادرين. ومن المتوقع أن تشهد القمة مشاركة أكثر من 70 متحدثاً وعدداً كبيراً من المستثمرين وصناع السياسات والمسؤولين الحكوميين من كافة أنحاء العالم، إضافة إلى مشاركة عدد كبير من المستثمرين المبادرين المحليين والعالميين.
تشكل هذه القمة منصة مثالية للراغبين في الاستثمار والابتكار والتعاون والاحتفال بالتقدم الذي يشهده عالم ريادة الأعمال. ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر حضور أكثر من 2000 شخص، بما في ذلك 1000 من كبار المستثمرين، وأكثر من 400 من مؤسسي الشركات الناشئة الرائدة و300 من المستثمرين المبادرين و200 من رؤساء الشركات، وأكثر من 100 مسؤول حكومي عالمي. كما تهدف القمة إلى أن تقديم فرصة غير مسبوقة للتعاون بين الشركات الناشئة.
وقال هشام القرق، الرئيس التنفيذي لمجموعة «سييد»: يساهم وصول قمة «سوبر إنجلز» إلى أبوظبي في دعم منظومة الشركات الناشئة في دولة الإمارات وخارجها. حيث يلعب التقارب بين المتحدثين العالميين والمستثمرين واللاعبين الرئيسيين في مشهد ريادة الأعمال دوراً مهماً للغاية. وتعكس هذه القمة روح الابتكار والتعاون التي تميز منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما تجسد التزام دولة الإمارات بتعزيز بيئة الشركات الناشئة الديناميكية. وتلعب فعاليات مثل قمة «سوبر إنجلز» دوراً محورياً في ربط رواد الأعمال أصحاب الرؤى بالمستثمرين المناسبين. وتتماشى هذه القمة مع رؤية مجموعة «سييد» لتشكل حافزاً للمشاريع الفعالة، وساحة تزدهر فيها الأفكار، وتقام الشراكات.
بدوره، قال رافي كي رانجان، المؤسس والرئيس التنفيذي لقمّة سوبر إنجلز: «تعتبر قمة سوبر إنجلز فرصة للتواصل بين رواد الأعمال والمستثمرين الذي يشاركونهم شغفهم، ويحرصون على أن يكونوا جزءاً من الموجة التالية من المشاريع الرائدة. نحن متحمسون لعقد هذه القمة في أبوظبي، عاصمة الإمارات، والتي تعتبر البيئة الأسرع نمواً للشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. حيث سيجد المشاركون في القمة أنفسهم في مركز ريادة الأعمال، وسيحظون بمنصة للتعبير عن أفكارهم ورؤاهم. نحن مستعدون لرسم ملامح مستقبل مزدهر للأعمال والاستثمار، والانطلاق في رحلة غنية بالفرص المذهلة، والآفاق الجديدة».
وقال خليفة القبيسي، الرئيس التجاري لمجموعة أدنيك: «يشكل انعقاد قمة سوبر إنجلز في أبوظبي علامة فارقة في مجال الاستثمار المبادر. وتعيد هذه القمة تعريف المشهد الاستثماري للشركات الناشئة، من خلال تسهيل التواصل وتعزيز العمل الجماعي وإطلاق العنان للفرص الرائدة. وتؤكد دولة الإمارات من جديد التزامها بأن تكون مركزاً للابتكار، حيث يلعب المستثمرون المبادرون دوراً محورياً كمحفزين بين رواد الأعمال المبدعين لاكتشاف آفاق مستقبلية واعدة. كما تمثل القمة شهادة على الحيوية والروح التعاونية التي تقود بيئة ريادة الأعمال في المنطقة».
