القاهرة:«الخليج»
يحتفل المتحف المصري الكبير، بمرور 100 عام على اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، بمعرض تفاعلي نهاية الشهر الجاري، بالشراكة مع احدي المؤسسات الأسبانية المتخصصة، بهدف تقديم منظور مبهر لتاريخ مصر القديم.
ويقدم المعرض قصة الفرعون الذهبي، بأسلوب إبداعي جديد ومختلف من خلال تجربة تفاعلیة، تعتمد على أحدث أجهزة العرض الرقمية، حيث يرى الزائر نفسه في حياة الملك الأسطوري الملقب بـ«الفرعون الذهبي»، وينطلق في رحلة سمعية وبصرية، تمتد لأكثر من 3400 عام من التاريخ، يستكشف من خلالها المعابد والكنوز والأسرار المعاد إحيائها من مصر القديمة، عبر عرض بصري بزاوية 360 درجة، مقروناً بموسيقى تصويرية استثنائية تعزز من التجربة.
وكان «معرض توت عنخ آمون التفاعلي» الذي أطلقته الشركة الأسبانية، في مدريد في نوفمبر من العام الماضي، بمركز الفنون الرقمية الخاص بهم في مدريد، قد حظي بإشادة واسعة، حيث نجح في اجتذاب أكثر من 300 ألف زائر، خلال 8 أشهر فقط، وحصل على العديد من الجوائز.
يحتفل المتحف المصري الكبير، بمرور 100 عام على اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، بمعرض تفاعلي نهاية الشهر الجاري، بالشراكة مع احدي المؤسسات الأسبانية المتخصصة، بهدف تقديم منظور مبهر لتاريخ مصر القديم.
ويقدم المعرض قصة الفرعون الذهبي، بأسلوب إبداعي جديد ومختلف من خلال تجربة تفاعلیة، تعتمد على أحدث أجهزة العرض الرقمية، حيث يرى الزائر نفسه في حياة الملك الأسطوري الملقب بـ«الفرعون الذهبي»، وينطلق في رحلة سمعية وبصرية، تمتد لأكثر من 3400 عام من التاريخ، يستكشف من خلالها المعابد والكنوز والأسرار المعاد إحيائها من مصر القديمة، عبر عرض بصري بزاوية 360 درجة، مقروناً بموسيقى تصويرية استثنائية تعزز من التجربة.
وكان «معرض توت عنخ آمون التفاعلي» الذي أطلقته الشركة الأسبانية، في مدريد في نوفمبر من العام الماضي، بمركز الفنون الرقمية الخاص بهم في مدريد، قد حظي بإشادة واسعة، حيث نجح في اجتذاب أكثر من 300 ألف زائر، خلال 8 أشهر فقط، وحصل على العديد من الجوائز.
