قالت شركة برازيل فودز إس أيه (بي آر إف) البرازيلية للمنتجات الغذائية في بيان إنها حصلت على «قرض استدامة» بقيمة 150 مليون دولار من بنك أبوظبي الأول.
وقالت الشركة إن هذا هو أول قروضها الخضراء التي ستستخدمها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مضيفة أن خط الائتمان سيساعدها على توسيع أعمالها في المنطقة.
وقروض الاستدامة أو القروض الخضراء هي تسهيلات ائتمانية غرضها دعم الأنشطة التجارية المستدامة من منظور اجتماعي وبيئي.
وقال برونو ماسيرا المدير المالي لقسم الأسواق الدولية لدى الشركة في بيان «حددنا معايير لخفض انبعاثات النطاقين الأول والثاني ولزيادة استهلاك الطاقة النظيفة بوصفها مؤشر أداء متصلاً بالقرض». وأضاف ماسيرا «هذه أهداف ذات مغزى بالنسبة لشركة بي آر إف وتتوافق مع تحدي تطبيق مكافحة تغير المناخ التي نوقشت خلال كوب28».
وفي عام 2021، أعلنت الشركة التزامها بمبادرة الأهداف القائمة على العلم، وتعمل منذ ذلك الحين على تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة عبر سلسلة التوريد الخاصة بها، وفقاً للبيان.
وقال البيان إنه في عام 2022، حققت الشركة «خفضاً قدره 26 في المئة في انبعاثات الغازات الدفيئة المطلقة على النحو المحدد في النطاقين الأول والثاني».
وانبعاثات النطاق الأول هي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المباشرة من أصول تملكها الشركات أو تتحكم فيها، بينما تمثل انبعاثات النطاق الثاني الانبعاثات غير المباشرة من الطاقة المشتراة بما في ذلك الكهرباء أو البخار أو التدفئة أو التبريد.
(رويترز)
وقالت الشركة إن هذا هو أول قروضها الخضراء التي ستستخدمها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مضيفة أن خط الائتمان سيساعدها على توسيع أعمالها في المنطقة.
وقروض الاستدامة أو القروض الخضراء هي تسهيلات ائتمانية غرضها دعم الأنشطة التجارية المستدامة من منظور اجتماعي وبيئي.
وقال برونو ماسيرا المدير المالي لقسم الأسواق الدولية لدى الشركة في بيان «حددنا معايير لخفض انبعاثات النطاقين الأول والثاني ولزيادة استهلاك الطاقة النظيفة بوصفها مؤشر أداء متصلاً بالقرض». وأضاف ماسيرا «هذه أهداف ذات مغزى بالنسبة لشركة بي آر إف وتتوافق مع تحدي تطبيق مكافحة تغير المناخ التي نوقشت خلال كوب28».
وفي عام 2021، أعلنت الشركة التزامها بمبادرة الأهداف القائمة على العلم، وتعمل منذ ذلك الحين على تقليل انبعاثات الغازات الدفيئة عبر سلسلة التوريد الخاصة بها، وفقاً للبيان.
وقال البيان إنه في عام 2022، حققت الشركة «خفضاً قدره 26 في المئة في انبعاثات الغازات الدفيئة المطلقة على النحو المحدد في النطاقين الأول والثاني».
وانبعاثات النطاق الأول هي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المباشرة من أصول تملكها الشركات أو تتحكم فيها، بينما تمثل انبعاثات النطاق الثاني الانبعاثات غير المباشرة من الطاقة المشتراة بما في ذلك الكهرباء أو البخار أو التدفئة أو التبريد.
(رويترز)
