أبوظبي: «الخليج»
رصد مرصد الختم الفلكي سديم رأس الدولفين من سماء أبوظبي، والذي يتكون من (غاز وغبار كوني)، يقع في مجموعة «الكلب الأكبر»، سمي بذلك لأن شكله يشبه رأس الدولفين، وهو يبعد عنا بـ4530 سنة ضوئية، ويحتاج الضوء إلى ستين سنة ليقطعه من أوله إلى آخره.
وقال المهندس محمد عودة، مدير مركز الفلك الدولي: «تم التصوير بواسطة المرصد، باستخدام كاميرا ملونة ومرشح تلوث ضوئي فقط، باستخدام تلسكوب كاسر قطره 4 إنشات».
وأضاف: «يتكون هذا السديم في معظمه من الهيدروجين المؤين، والذي نتج عن انفجار النجم اللامع نسبياً والظاهر في منتصف السديم قبل نحو 70 ألف سنة بحسب التقديرات، قاذفاً طبقات الهيدروجين المكونة للنجم إلى الخارج، ونتج شكل الفقاعة الظاهرة في الصورة بسبب الرياح النجمية الصادرة عن النجم بسرعة 1700 كيلومتر في الثانية».
رصد مرصد الختم الفلكي سديم رأس الدولفين من سماء أبوظبي، والذي يتكون من (غاز وغبار كوني)، يقع في مجموعة «الكلب الأكبر»، سمي بذلك لأن شكله يشبه رأس الدولفين، وهو يبعد عنا بـ4530 سنة ضوئية، ويحتاج الضوء إلى ستين سنة ليقطعه من أوله إلى آخره.
وقال المهندس محمد عودة، مدير مركز الفلك الدولي: «تم التصوير بواسطة المرصد، باستخدام كاميرا ملونة ومرشح تلوث ضوئي فقط، باستخدام تلسكوب كاسر قطره 4 إنشات».
وأضاف: «يتكون هذا السديم في معظمه من الهيدروجين المؤين، والذي نتج عن انفجار النجم اللامع نسبياً والظاهر في منتصف السديم قبل نحو 70 ألف سنة بحسب التقديرات، قاذفاً طبقات الهيدروجين المكونة للنجم إلى الخارج، ونتج شكل الفقاعة الظاهرة في الصورة بسبب الرياح النجمية الصادرة عن النجم بسرعة 1700 كيلومتر في الثانية».
