لندن - (رويترز)
قال وزير الدفاع البريطاني جرانت شابس، الاثنين، إن بريطانيا «ستنتظر وترى» قبل أن تقرر شن ضربات عسكرية جديدة ضد الحوثيين في اليمن من أجل حماية حركة الشحن الدولية.
وقال شابس لسكاي نيوز رداً على سؤال عما إذا كانت بريطانيا ستنفذ المزيد من الضربات «دعونا ننتظر ونرَ ما سيحدث، الأمر ليس أننا نريد المشاركة في تحرك بالبحر الأحمر. لكن حرية الملاحة في نهاية المطاف هي حق دولي يجب حمايته».
وشاركت بريطانيا الأسبوع الماضي في غارات جوية بقيادة الولايات المتحدة على أنحاء متفرقة في اليمن ضد جماعة الحوثي رداً على هجمات مستمرة منذ شهور على السفن في البحر الأحمر، لكنها لم تشارك في غارة أخرى شنتها الولايات المتحدة في اليوم التالي.
وكرد فعل على هذه الضربات أطلق مسلحون حوثيون الأحد صاروخ كروز مضاداً للسفن صوب مدمرة أمريكية في جنوب البحر، لكن طائرة مقاتلة أمريكية نجحت في إسقاطه.
وقال شابس إن بريطانيا تتابع الوضع مع الحوثيين.
وأضاف «عليهم أن يدركوا أنهم إذا لم يتوقفوا فسنضطر بالطبع إلى اتخاذ القرارات التي يتعين اتخاذها».
قال وزير الدفاع البريطاني جرانت شابس، الاثنين، إن بريطانيا «ستنتظر وترى» قبل أن تقرر شن ضربات عسكرية جديدة ضد الحوثيين في اليمن من أجل حماية حركة الشحن الدولية.
وقال شابس لسكاي نيوز رداً على سؤال عما إذا كانت بريطانيا ستنفذ المزيد من الضربات «دعونا ننتظر ونرَ ما سيحدث، الأمر ليس أننا نريد المشاركة في تحرك بالبحر الأحمر. لكن حرية الملاحة في نهاية المطاف هي حق دولي يجب حمايته».
وشاركت بريطانيا الأسبوع الماضي في غارات جوية بقيادة الولايات المتحدة على أنحاء متفرقة في اليمن ضد جماعة الحوثي رداً على هجمات مستمرة منذ شهور على السفن في البحر الأحمر، لكنها لم تشارك في غارة أخرى شنتها الولايات المتحدة في اليوم التالي.
وكرد فعل على هذه الضربات أطلق مسلحون حوثيون الأحد صاروخ كروز مضاداً للسفن صوب مدمرة أمريكية في جنوب البحر، لكن طائرة مقاتلة أمريكية نجحت في إسقاطه.
وقال شابس إن بريطانيا تتابع الوضع مع الحوثيين.
وأضاف «عليهم أن يدركوا أنهم إذا لم يتوقفوا فسنضطر بالطبع إلى اتخاذ القرارات التي يتعين اتخاذها».