دبي - الخليج
كشفت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن برنامج الصحة المدرسية أحد أهم البرامج الصحية الوقائية التي تدعم نمو الأطفال واليافعين في جميع مراحل حياة الإنسان من خلال توفير بيئة وقائية لطلاب المدارس وتعزيز صحتهم ورفاهيتهم، والحفاظ على بيئة مدرسية صحية ومستدامة.
وأكدت المؤسسة أن برنامج الصحة المدرسية أحد أهم البرامج الصحية الوقائية التي تبنتها والتي تنسجم مع أهداف التنمية المستدامة، حيث تم تصميمه باستخدام الأنظمة الذكية كمنصة مركزية ونموذج متكامل للرعاية يمتد إلى أماكن صحة الطفل بأكملها من المدارس إلى مستويات الرعاية المتقدمة، كما يسمح بتبادل المعلومات ثنائي الاتجاه من خلال السجلات الصحية الإلكترونية.
وأشارت المؤسسة إلى التحاق أكثر من 164,100 طالب ببرنامج الصحة المدرسية ضمن خطه متكاملة للحفاظ على صحة وسلامة الطلاب والمجتمع التعليمي، حيث قامت المؤسسة بالربط الإلكتروني لبرنامج الصحة المدرسية مع 313 مدرسة حكومية من دبي وحتى الفجيرة، ويجري العمل في الوقت الراهن على استكمال الربط الإلكتروني مع بقية المدراس الحكومية في الإمارات المذكورة.
كما نجحت المؤسسة بتقديم ما يزيد على 170 ألف جرعة لقاح وفق البرنامج الوطني للتحصين لطلبة المدارس إضافة إلى تقليل عملية توثيق التطعيمات إلكترونياً لأقل من 5 دقائق لكل طالب أو طالبة من خلال ضمان سهولة الحصول على التطعيمات وتوفيرها في المدارس.
وفي ظل تطور التكنولوجيا بشكل مستمر وسريع، يلبي الربط الإلكتروني لبرنامج الصحة المدرسية كافة احتياجات الطلبة الصحية والنفسية والوقائية، وذلك من خلال توفير قاعدة بيانات وملف طبي إلكتروني للطالب يشمل التاريخ الطبي وكافة الإجراءات الصحية والوقائية المقدمة للطالب، حيث يعد الربط الإلكتروني فعالاً لتحديد الاحتياجات الصحية للطالب بشكل دقيق، إضافة إلى تحسين الاتصال بين جميع الجهات المعنية، بما في ذلك المعلمون وأولياء الأمور والفرق الطبية.
كشفت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن برنامج الصحة المدرسية أحد أهم البرامج الصحية الوقائية التي تدعم نمو الأطفال واليافعين في جميع مراحل حياة الإنسان من خلال توفير بيئة وقائية لطلاب المدارس وتعزيز صحتهم ورفاهيتهم، والحفاظ على بيئة مدرسية صحية ومستدامة.
وأكدت المؤسسة أن برنامج الصحة المدرسية أحد أهم البرامج الصحية الوقائية التي تبنتها والتي تنسجم مع أهداف التنمية المستدامة، حيث تم تصميمه باستخدام الأنظمة الذكية كمنصة مركزية ونموذج متكامل للرعاية يمتد إلى أماكن صحة الطفل بأكملها من المدارس إلى مستويات الرعاية المتقدمة، كما يسمح بتبادل المعلومات ثنائي الاتجاه من خلال السجلات الصحية الإلكترونية.
وأشارت المؤسسة إلى التحاق أكثر من 164,100 طالب ببرنامج الصحة المدرسية ضمن خطه متكاملة للحفاظ على صحة وسلامة الطلاب والمجتمع التعليمي، حيث قامت المؤسسة بالربط الإلكتروني لبرنامج الصحة المدرسية مع 313 مدرسة حكومية من دبي وحتى الفجيرة، ويجري العمل في الوقت الراهن على استكمال الربط الإلكتروني مع بقية المدراس الحكومية في الإمارات المذكورة.
كما نجحت المؤسسة بتقديم ما يزيد على 170 ألف جرعة لقاح وفق البرنامج الوطني للتحصين لطلبة المدارس إضافة إلى تقليل عملية توثيق التطعيمات إلكترونياً لأقل من 5 دقائق لكل طالب أو طالبة من خلال ضمان سهولة الحصول على التطعيمات وتوفيرها في المدارس.
وفي ظل تطور التكنولوجيا بشكل مستمر وسريع، يلبي الربط الإلكتروني لبرنامج الصحة المدرسية كافة احتياجات الطلبة الصحية والنفسية والوقائية، وذلك من خلال توفير قاعدة بيانات وملف طبي إلكتروني للطالب يشمل التاريخ الطبي وكافة الإجراءات الصحية والوقائية المقدمة للطالب، حيث يعد الربط الإلكتروني فعالاً لتحديد الاحتياجات الصحية للطالب بشكل دقيق، إضافة إلى تحسين الاتصال بين جميع الجهات المعنية، بما في ذلك المعلمون وأولياء الأمور والفرق الطبية.