دبي: «الخليج»
استضافت «جلف كرافت» وفداً من جمهورية الصين الشعبية في مرافقها الواقعة في إمارة أم القيوين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكان محمد بن حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة شركة «جلف كرافت» يرافقه عدد من فريق إدارتها العليا، في مقدمة مستقبلي الوفد الزائر الذي ترأسه لي شيوي هانغ، القنصل العام لجمهورية الصين الشعبية في دبي والإمارات الشمالية؛ وبحضور وو يي، المستشار الاقتصادي والتجاري للقنصلية. وجاءت الزيارة التي شملت جولة في حوض بناء السفن التابع للشركة في دولة الإمارات، تعزيز علاقات الصداقة واستكشاف سبل التعاون بين الجانبين.
وخلال الجولة الحصرية، أطلع الشعالي الوفد الضيف على القدرات والإمكانات المتطورة لحوض بناء السفن التابع للشركة. وفي أعقاب ذلك، شارك الحاضرون في نقاشات معمّقة حول الشراكات المحتملة والمصالح الاقتصادية المتبادلة، مع التأكيد على التزام «جلف كرافت» بتوسيع حضورها العالمي عبر إبرام الشراكات واستثمار فرص التعاون.
وأشاد أعضاء الوفد الزائر بالابتكار والحِرفية العالية اللذين تتميز فيهما «جلف كرافت». وتأتي هذه الزيارة انعكاساً لتوجه الشركة بأن تغدو شريكاً استراتيجياً في تطوير قطاع الشحن البحري من جهة، وتفانيها في تعزيز علاقاتها التجارية العالمية من جهة أخرى.
استضافت «جلف كرافت» وفداً من جمهورية الصين الشعبية في مرافقها الواقعة في إمارة أم القيوين في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكان محمد بن حسين الشعالي، رئيس مجلس إدارة شركة «جلف كرافت» يرافقه عدد من فريق إدارتها العليا، في مقدمة مستقبلي الوفد الزائر الذي ترأسه لي شيوي هانغ، القنصل العام لجمهورية الصين الشعبية في دبي والإمارات الشمالية؛ وبحضور وو يي، المستشار الاقتصادي والتجاري للقنصلية. وجاءت الزيارة التي شملت جولة في حوض بناء السفن التابع للشركة في دولة الإمارات، تعزيز علاقات الصداقة واستكشاف سبل التعاون بين الجانبين.
وخلال الجولة الحصرية، أطلع الشعالي الوفد الضيف على القدرات والإمكانات المتطورة لحوض بناء السفن التابع للشركة. وفي أعقاب ذلك، شارك الحاضرون في نقاشات معمّقة حول الشراكات المحتملة والمصالح الاقتصادية المتبادلة، مع التأكيد على التزام «جلف كرافت» بتوسيع حضورها العالمي عبر إبرام الشراكات واستثمار فرص التعاون.
وأشاد أعضاء الوفد الزائر بالابتكار والحِرفية العالية اللذين تتميز فيهما «جلف كرافت». وتأتي هذه الزيارة انعكاساً لتوجه الشركة بأن تغدو شريكاً استراتيجياً في تطوير قطاع الشحن البحري من جهة، وتفانيها في تعزيز علاقاتها التجارية العالمية من جهة أخرى.