الفاتيكان - (أ ف ب)
دعا البابا فرنسيس الأحد، إلى الإفراج عن مجموعة من ثمانية أشخاص، بينهم ست راهبات، خطفوا في هايتي الدولة الكاريبية، حيث ينتشر عنف العصابات.
وقال البابا بعد صلاة التبشير الملائكي: «بلغني بألم نبأ خطف مجموعة من الأشخاص في هايتي، من بينهم ست راهبات».
وأضاف «إذ أطالب بإطلاق سراحهم، أصلي من أجل الوئام الاجتماعي في البلاد، وأدعو الجميع إلى وضع حد للعنف الذي يتسبب بكثير من المعاناة لهذا الشعب العزيز».
وخُطف ثمانية أشخاص بينهم ست راهبات الجمعة، في بور أو برنس عاصمة هايتي، على ما ذكر اتحاد الطوائف الدينية في هذا البلد.
وخطفت الراهبات قرابة الساعة السابعة صباحاً (13,00 ت غ) أثناء توجههن في حافلة إلى مؤسسات تعليمية يعملن فيها.
وتزايدت منذ أسابيع عمليات الخطف التي تستهدف أشخاصاً معروفين وعاديين على السواء، في بور أو برنس وعلى بعض الطرق.
وتأتي عمليات الخطف وسط تفشي عنف العصابات في أفقر دول الأمريكيتين، والتي تعاني أزمات سياسية واقتصادية وأمنية حادة.
إلى ذلك لفت البابا فرنسيس الأحد إلى الوضع في الإكوادور، وهي دولة أخرى في أمريكا الجنوبية، تعاني عنف العصابات.
ووجه البابا في الكلمة التي ألقاها أمام الأشخاص المجتمعين في ساحة القديس بطرس، نداء «إلى الكهنة والمهاجرين في الإكوادور»، مؤكداً الصلاة «من أجل السلام ومن أجل وطنهم».
وتشهد الإكوادور أعمال العنف، بعدما أصبحت النقطة الرئيسية لتصدير الكوكايين المنتج في البيرو وكولومبيا المجاورتين.
دعا البابا فرنسيس الأحد، إلى الإفراج عن مجموعة من ثمانية أشخاص، بينهم ست راهبات، خطفوا في هايتي الدولة الكاريبية، حيث ينتشر عنف العصابات.
وقال البابا بعد صلاة التبشير الملائكي: «بلغني بألم نبأ خطف مجموعة من الأشخاص في هايتي، من بينهم ست راهبات».
وأضاف «إذ أطالب بإطلاق سراحهم، أصلي من أجل الوئام الاجتماعي في البلاد، وأدعو الجميع إلى وضع حد للعنف الذي يتسبب بكثير من المعاناة لهذا الشعب العزيز».
وخُطف ثمانية أشخاص بينهم ست راهبات الجمعة، في بور أو برنس عاصمة هايتي، على ما ذكر اتحاد الطوائف الدينية في هذا البلد.
وخطفت الراهبات قرابة الساعة السابعة صباحاً (13,00 ت غ) أثناء توجههن في حافلة إلى مؤسسات تعليمية يعملن فيها.
وتزايدت منذ أسابيع عمليات الخطف التي تستهدف أشخاصاً معروفين وعاديين على السواء، في بور أو برنس وعلى بعض الطرق.
وتأتي عمليات الخطف وسط تفشي عنف العصابات في أفقر دول الأمريكيتين، والتي تعاني أزمات سياسية واقتصادية وأمنية حادة.
إلى ذلك لفت البابا فرنسيس الأحد إلى الوضع في الإكوادور، وهي دولة أخرى في أمريكا الجنوبية، تعاني عنف العصابات.
ووجه البابا في الكلمة التي ألقاها أمام الأشخاص المجتمعين في ساحة القديس بطرس، نداء «إلى الكهنة والمهاجرين في الإكوادور»، مؤكداً الصلاة «من أجل السلام ومن أجل وطنهم».
وتشهد الإكوادور أعمال العنف، بعدما أصبحت النقطة الرئيسية لتصدير الكوكايين المنتج في البيرو وكولومبيا المجاورتين.
