(رويترز)
قالت مجموعة الشحن الدنماركية ميرسك، في مذكرة استشارية لعملائها، الاثنين: «إنها تحول مسار خدمة الحاويات إم.إي2، بعيداً عن البحر الأحمر وخليج عدن، إلى رأس الرجاء الصالح».
وتربط خدمة «إم.إي2»، إيطاليا وغرب البحر المتوسط بالساحل الشرقي للهند ودولة الإمارات.
وقال فينسنت كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة ميرسك، الأسبوع الماضي: «إن اضطراب حركة الشحن العالمية نتيجة الهجمات على سفن في البحر الأحمر، قد يستمر بضعة أشهر على الأقل».
وأضاف كليرك في منتدى «رويترز»، للأسواق العالمية بدافوس: «يعني هذا بالنسبة لنا فترات عبور أطول، وربما اضطرابات في سلسلة التوريد لبضعة أشهر على الأقل، نتمنى فترة أقصر من ذلك، لكنها قد تطول أيضاً لأنه لا يمكن التنبؤ بمدى تطور هذا الوضع فعلياً».
قالت مجموعة الشحن الدنماركية ميرسك، في مذكرة استشارية لعملائها، الاثنين: «إنها تحول مسار خدمة الحاويات إم.إي2، بعيداً عن البحر الأحمر وخليج عدن، إلى رأس الرجاء الصالح».
وتربط خدمة «إم.إي2»، إيطاليا وغرب البحر المتوسط بالساحل الشرقي للهند ودولة الإمارات.
وقال فينسنت كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة ميرسك، الأسبوع الماضي: «إن اضطراب حركة الشحن العالمية نتيجة الهجمات على سفن في البحر الأحمر، قد يستمر بضعة أشهر على الأقل».
وأضاف كليرك في منتدى «رويترز»، للأسواق العالمية بدافوس: «يعني هذا بالنسبة لنا فترات عبور أطول، وربما اضطرابات في سلسلة التوريد لبضعة أشهر على الأقل، نتمنى فترة أقصر من ذلك، لكنها قد تطول أيضاً لأنه لا يمكن التنبؤ بمدى تطور هذا الوضع فعلياً».