واشنطن - أ ف ب
أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي)، أنّ الولايات المتحدة استعادت رفات سيدني مايزل، موظّفة الإغاثة الأمريكيّة التي اختُطفت في أفغانستان قبل أكثر من 15 عاماً.
واختُطفت سيدني التي كانت تعمل لصالح مؤسسة تنمية الحياة الريفية الآسيوية، وهي منظمة صغيرة غير حكومية، مع سائقها الأفغاني أثناء توجهها إلى عملها.
وكشف مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان هذا الأسبوع أنه «في عام 2008، اختطفت عاملة الإغاثة سيدني مايزل وقتلت في أفغانستان، والعام الماضي، بعد 15 عاماً، انتُشِل رفاتها وأعيد إلى عائلتها».
وأضاف: «بغض النظر عن المدة الزمنية التي مرّت، فإن مكتب التحقيقات الفيدرالي يعمل مع شركائنا في خلية استعادة الرهائن في الحكومة الأمريكية نيابة عن الضحايا وعائلاتهم من أجل استعادة جميع الرهائن الأمريكيين ودعم العائلات التي فقدت أحباءها أو جرى احتجازهم».
ولم يقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي تفاصيل عن جهود استعادة الرفات، والتي تمت بعد الانسحاب العسكري الأمريكي من أفغانستان عام 2021.
وفي ذلك العام، اكتسح مقاتلو طالبان القوات الأفغانية التي دربها الغرب، ما أجبر آخر أفراد الجيش الأمريكي على القيام بعملية إجلاء سريعة من مطار كابول.
وأجلي أكثر من 120 ألف شخص من البلاد مع إنهاء الولايات المتحدة أطول حروبها، لكنّ آخرين تُركوا أو ماتوا أثناء محاولتهم المغادرة.
أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي)، أنّ الولايات المتحدة استعادت رفات سيدني مايزل، موظّفة الإغاثة الأمريكيّة التي اختُطفت في أفغانستان قبل أكثر من 15 عاماً.
واختُطفت سيدني التي كانت تعمل لصالح مؤسسة تنمية الحياة الريفية الآسيوية، وهي منظمة صغيرة غير حكومية، مع سائقها الأفغاني أثناء توجهها إلى عملها.
وكشف مكتب التحقيقات الفيدرالي في بيان هذا الأسبوع أنه «في عام 2008، اختطفت عاملة الإغاثة سيدني مايزل وقتلت في أفغانستان، والعام الماضي، بعد 15 عاماً، انتُشِل رفاتها وأعيد إلى عائلتها».
وأضاف: «بغض النظر عن المدة الزمنية التي مرّت، فإن مكتب التحقيقات الفيدرالي يعمل مع شركائنا في خلية استعادة الرهائن في الحكومة الأمريكية نيابة عن الضحايا وعائلاتهم من أجل استعادة جميع الرهائن الأمريكيين ودعم العائلات التي فقدت أحباءها أو جرى احتجازهم».
ولم يقدم مكتب التحقيقات الفيدرالي تفاصيل عن جهود استعادة الرفات، والتي تمت بعد الانسحاب العسكري الأمريكي من أفغانستان عام 2021.
وفي ذلك العام، اكتسح مقاتلو طالبان القوات الأفغانية التي دربها الغرب، ما أجبر آخر أفراد الجيش الأمريكي على القيام بعملية إجلاء سريعة من مطار كابول.
وأجلي أكثر من 120 ألف شخص من البلاد مع إنهاء الولايات المتحدة أطول حروبها، لكنّ آخرين تُركوا أو ماتوا أثناء محاولتهم المغادرة.
