إعداد: مصطفى الزعبي
طور باحثون من جامعة طوكيو اليابانية، روبوتاً هجيناً ذا قدمين من خلال الجمع بين الأنسجة العضلية للفئران والمواد الاصطناعية ويحاكي مشية الإنسان، لكن الأجسام البشرية والحيوانية مرنة وقادرة على القيام بحركات دقيقة، ويمكنها تحويل الطاقة بكفاءة إلى حركة.
ويحتوي الروبوت على أرجل لمساعدته على الوقوف بشكل مستقيم حتى تحت الماء، ويتكون هيكله بشكل أساسي من مطاط السيليكون الذي يمكن أن ينحني وينثني، ليتوافق مع حركات العضلات، ثم ربط الباحثون شرائح من أنسجة العضلات الهيكلية المزروعة في المختبر للفئران بمطاط السيليكون في كل ساق.
وأجرى الباحثون عملية صعق الأنسجة العضلية بالكهرباء، وانقبضت العضلة، ما أدى إلى رفع الساق للأعلى، ثم هبط كعب الساق إلى الأمام عندما تبددت الكهرباء، ومن خلال تبديل التحفيز الكهربائي بين الساق اليسرى واليمنى كل خمس ثوان، نجح الروبوت الحيوي في المشي بسرعة 5.4 ملم/دقيقة.
طور باحثون من جامعة طوكيو اليابانية، روبوتاً هجيناً ذا قدمين من خلال الجمع بين الأنسجة العضلية للفئران والمواد الاصطناعية ويحاكي مشية الإنسان، لكن الأجسام البشرية والحيوانية مرنة وقادرة على القيام بحركات دقيقة، ويمكنها تحويل الطاقة بكفاءة إلى حركة.
ويحتوي الروبوت على أرجل لمساعدته على الوقوف بشكل مستقيم حتى تحت الماء، ويتكون هيكله بشكل أساسي من مطاط السيليكون الذي يمكن أن ينحني وينثني، ليتوافق مع حركات العضلات، ثم ربط الباحثون شرائح من أنسجة العضلات الهيكلية المزروعة في المختبر للفئران بمطاط السيليكون في كل ساق.
وأجرى الباحثون عملية صعق الأنسجة العضلية بالكهرباء، وانقبضت العضلة، ما أدى إلى رفع الساق للأعلى، ثم هبط كعب الساق إلى الأمام عندما تبددت الكهرباء، ومن خلال تبديل التحفيز الكهربائي بين الساق اليسرى واليمنى كل خمس ثوان، نجح الروبوت الحيوي في المشي بسرعة 5.4 ملم/دقيقة.