كوبنهاجن - (رويترز)
أرسلت الدنمارك، الاثنين، فرقاطة إلى البحر الأحمر؛ حيث ستشارك في تحالف تقوده الولايات المتحدة، لحماية حركة الملاحة التجارية من هجمات الحوثيين باليمن.
ومنذ ديسمبر/كانون الأول حوّلت شركات شحن مسار مئات السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح حول إفريقيا، لتجنب هجمات الحوثيين. وتستغرق الرحلة حول إفريقيا فترة أطول بعشرة إلى 14 يوماً، كما أنها أكثر تكلفة، مقارنة بالمرور عبر البحر الأحمر وقناة السويس.
وقال وزير الدفاع الدنماركي ترويلز لوند بولسن للصحفيين، على متن الفرقاطة «إيفر هويتفيلت»، قبل مغادرتها قاعدة كورسور البحرية: «يجب أن تجد حرية التجارة العالمية من يدافع عنها، وقد تحملنا مسؤولية المساعدة في ذلك».
وتستهدف الهجمات ممراً يتعامل مع نحو 15 في المئة من حركة الشحن العالمية، باعتباره قناة حيوية بين أوروبا وآسيا.
وترسل الدنمارك، موطن عملاقة الشحن الفرقاطة «ميرسك» إلى المنطقة، في إطار عملية بروسبيريتي جارديان (حارس الازدهار)، التي تم تشكيلها الشهر الماضي بهدف حماية السفن التجارية.
وقالت وزارة الدفاع، إن من المتوقع أن يوافق البرلمان الدنماركي على قرار إرسال السفينة الحربية إلى المنطقة في السادس من فبراير/شباط.
أرسلت الدنمارك، الاثنين، فرقاطة إلى البحر الأحمر؛ حيث ستشارك في تحالف تقوده الولايات المتحدة، لحماية حركة الملاحة التجارية من هجمات الحوثيين باليمن.
ومنذ ديسمبر/كانون الأول حوّلت شركات شحن مسار مئات السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح حول إفريقيا، لتجنب هجمات الحوثيين. وتستغرق الرحلة حول إفريقيا فترة أطول بعشرة إلى 14 يوماً، كما أنها أكثر تكلفة، مقارنة بالمرور عبر البحر الأحمر وقناة السويس.
وقال وزير الدفاع الدنماركي ترويلز لوند بولسن للصحفيين، على متن الفرقاطة «إيفر هويتفيلت»، قبل مغادرتها قاعدة كورسور البحرية: «يجب أن تجد حرية التجارة العالمية من يدافع عنها، وقد تحملنا مسؤولية المساعدة في ذلك».
وتستهدف الهجمات ممراً يتعامل مع نحو 15 في المئة من حركة الشحن العالمية، باعتباره قناة حيوية بين أوروبا وآسيا.
وترسل الدنمارك، موطن عملاقة الشحن الفرقاطة «ميرسك» إلى المنطقة، في إطار عملية بروسبيريتي جارديان (حارس الازدهار)، التي تم تشكيلها الشهر الماضي بهدف حماية السفن التجارية.
وقالت وزارة الدفاع، إن من المتوقع أن يوافق البرلمان الدنماركي على قرار إرسال السفينة الحربية إلى المنطقة في السادس من فبراير/شباط.