الشارقة: «الخليج»
وقعت «الجامعة الأمريكية» في الشارقة مذكرة تفاهم مع جامعة «إيه جي إف» للعلوم والتكنولوجيا في كراكوف في بولندا، تعزيزاً لعلاقاتها الدولية ومشاريعها التعاونية البحثية الأكاديمية.
وتنص الاتفاقية التي وقعها الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأمريكية، والبروفيسور جيرزي ليز، عميد جامعة «إيه جي أف»، على أن تتبادل الجامعتان الخبرات التعليمية وأساليب التدريس، والطلاب، والمشاريع تعليمية، وتنظيم الفعاليات الأكاديمية، ومبادرات ريادة الأعمال والابتكار، والتطوير المشترك لبرامج الدرجات العلمية المزدوجة والمشتركة.
وقال الدكتور لورسن «تعمل هذه الشراكة على تعزيز برامجنا الأكاديمية، ما يسمح لكلتا المؤسستين توفير تعليم أكثر اتساعاً وقابل للتطبيق عالميًا. لقد وضعنا دائمًا اهتمامات طلابنا في قلب ما نقوم به، وسيسمح لنا هذا التعاون بتعزيز التجربة التعليمية الجامعية التي نقدمها لهم عبر مشاركتنا الموارد والفرص على المستوى الدولي. كما أن هذا التعاون سوف يسهم في تسريع التقدم العلمي بالمبادرات البحثية التعاونية بين أعضاء الهيئة التدريسية في كلتا المؤسستين».
تركز الجامعة الأمريكية، على الأبحاث المبتكرة والاستكشاف الفكري والتقدم، الذي يعززه وجود بيئة بحثية ديناميكية في حرمها تشمل مختلف التخصصات. كما تشجع ثقافة البحث والدراسة، وتلهم طلبتها وأعضاء هيئتها التدريسية على السواء لدفع حدود المعرفة. وتؤكد، كذلك، أهمية التعاون المتعدد التخصصات لمواجهة تحديات العالم الحقيقي، حيث تؤدي دوراً مهماً في تشكيل مستقبل البحث والاكتشاف في المنطقة وخارجها.
وقعت «الجامعة الأمريكية» في الشارقة مذكرة تفاهم مع جامعة «إيه جي إف» للعلوم والتكنولوجيا في كراكوف في بولندا، تعزيزاً لعلاقاتها الدولية ومشاريعها التعاونية البحثية الأكاديمية.
وتنص الاتفاقية التي وقعها الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة الأمريكية، والبروفيسور جيرزي ليز، عميد جامعة «إيه جي أف»، على أن تتبادل الجامعتان الخبرات التعليمية وأساليب التدريس، والطلاب، والمشاريع تعليمية، وتنظيم الفعاليات الأكاديمية، ومبادرات ريادة الأعمال والابتكار، والتطوير المشترك لبرامج الدرجات العلمية المزدوجة والمشتركة.
وقال الدكتور لورسن «تعمل هذه الشراكة على تعزيز برامجنا الأكاديمية، ما يسمح لكلتا المؤسستين توفير تعليم أكثر اتساعاً وقابل للتطبيق عالميًا. لقد وضعنا دائمًا اهتمامات طلابنا في قلب ما نقوم به، وسيسمح لنا هذا التعاون بتعزيز التجربة التعليمية الجامعية التي نقدمها لهم عبر مشاركتنا الموارد والفرص على المستوى الدولي. كما أن هذا التعاون سوف يسهم في تسريع التقدم العلمي بالمبادرات البحثية التعاونية بين أعضاء الهيئة التدريسية في كلتا المؤسستين».
تركز الجامعة الأمريكية، على الأبحاث المبتكرة والاستكشاف الفكري والتقدم، الذي يعززه وجود بيئة بحثية ديناميكية في حرمها تشمل مختلف التخصصات. كما تشجع ثقافة البحث والدراسة، وتلهم طلبتها وأعضاء هيئتها التدريسية على السواء لدفع حدود المعرفة. وتؤكد، كذلك، أهمية التعاون المتعدد التخصصات لمواجهة تحديات العالم الحقيقي، حيث تؤدي دوراً مهماً في تشكيل مستقبل البحث والاكتشاف في المنطقة وخارجها.
