إعداد: محمد عز الدين
عثر عمال أمريكيون، أثناء تنفيذهم لأعمال بناء بحرم جامعي مستقبلي، لكلية ويلتون سيمبسون التقنية في بروكسفيل، بالقرب من مطار بروكسفيل، تامبا باي الإقليمي، بولاية فلوريدا الأمريكية، على قنبلة خاملة تعود لحقبة الحرب العالمية الثانية.
وقال متحدث من مكتب شريف مقاطعة هيرناندو: «إن الطاقم كان يعمل بموقع حرم الجامعة، عندما صادف هذا الاكتشاف القابل للانفجار، وبعد إبلاغنا بالأمر، أخلينا المنطقة مسافة كيلومترٍ في كل اتجاه، وأغلقنا كل الطرق القريبة والمؤدية إلى المكان، في انتظار وصول فريق تفكيك المتفجرات التابع لمكتب شريف مقاطعة سيتروس».
وأضاف: «أفادنا خبراء المتفجرات، أن القنبلة المتحللة، من نوع مارك 65، تزن 455 كجم، وتعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، ولحسن الحظ، كانت خاملة، وسيقوم فريق من قاعدة ماكديل الجوية في تامبا، بإزالتها».
ويعتقد أن أصول القنبلة مرتبطة بالمطار العسكري الذي يعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، والذي كان يشغل المساحة قبل أن يتحول إلى مطار بروكسفيل، تامبا باي الإقليمي، وكان يستخدم آنذاك للتدريبات على طائرتي فلاينج فورتريسيس ب-17، وليبريتيس ب- 24.
عثر عمال أمريكيون، أثناء تنفيذهم لأعمال بناء بحرم جامعي مستقبلي، لكلية ويلتون سيمبسون التقنية في بروكسفيل، بالقرب من مطار بروكسفيل، تامبا باي الإقليمي، بولاية فلوريدا الأمريكية، على قنبلة خاملة تعود لحقبة الحرب العالمية الثانية.
وقال متحدث من مكتب شريف مقاطعة هيرناندو: «إن الطاقم كان يعمل بموقع حرم الجامعة، عندما صادف هذا الاكتشاف القابل للانفجار، وبعد إبلاغنا بالأمر، أخلينا المنطقة مسافة كيلومترٍ في كل اتجاه، وأغلقنا كل الطرق القريبة والمؤدية إلى المكان، في انتظار وصول فريق تفكيك المتفجرات التابع لمكتب شريف مقاطعة سيتروس».
وأضاف: «أفادنا خبراء المتفجرات، أن القنبلة المتحللة، من نوع مارك 65، تزن 455 كجم، وتعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، ولحسن الحظ، كانت خاملة، وسيقوم فريق من قاعدة ماكديل الجوية في تامبا، بإزالتها».
ويعتقد أن أصول القنبلة مرتبطة بالمطار العسكري الذي يعود إلى حقبة الحرب العالمية الثانية، والذي كان يشغل المساحة قبل أن يتحول إلى مطار بروكسفيل، تامبا باي الإقليمي، وكان يستخدم آنذاك للتدريبات على طائرتي فلاينج فورتريسيس ب-17، وليبريتيس ب- 24.
