إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون اسكتلنديون، بجامعة غلاسكو، أن الفقيرات أكثر تحملاً لآلام المخاض والولادة، لخوفهن من التعرض لضغوط وتمييز مجتمعي، في حال حدث العكس، مقارنة بالثريّات الأكثر عرضة لتلقي حقنة تخدير بالظهر أثناء المخاض.
وقالت د. لوسي هاليداي، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية للدراسة: «قد تفتقر النساء من المجموعات الفقيرة، إلى المعرفة حول حقنة الظهر، بسبب ظروفهن الحياتية، التي قد تؤثر سلباً في حضورهن للمتابعة قبل الولادة، علاوة على عدم ثقتهن في الطاقم الطبي، أو لتعرضهن للضعف أثناء المخاض، ولمفاهيمهن الخاطئة حول أمان الحقنة، فضلاً عن الضغوط المجتمعية المتعلقة بتحمل ألم الولادة».
وأضافت د. لوسي هاليداي: «وجدنا أن النساء من المناطق ذات الحرمان الاجتماعي والاقتصادي الأكبر، كنّ أقل عرضة لتلقي التخدير فوق الجافية لتخفيف الآلام».
وحلل الباحثون بيانات 593,230 امرأة أنجبن في الفترة من يناير/ كانون الثاني 2007 إلى أكتوبر/ تشرين الأول 2020، باستثناء العمليات القيصرية، ووجدوا أن 131,521 امرأة، أي ما يعادل 22.2%، تلقين حقنة فوق الجافية لتخفيف الآلام، منهن 19% من المناطق الأكثر ثراءً.
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون اسكتلنديون، بجامعة غلاسكو، أن الفقيرات أكثر تحملاً لآلام المخاض والولادة، لخوفهن من التعرض لضغوط وتمييز مجتمعي، في حال حدث العكس، مقارنة بالثريّات الأكثر عرضة لتلقي حقنة تخدير بالظهر أثناء المخاض.
وقالت د. لوسي هاليداي، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية للدراسة: «قد تفتقر النساء من المجموعات الفقيرة، إلى المعرفة حول حقنة الظهر، بسبب ظروفهن الحياتية، التي قد تؤثر سلباً في حضورهن للمتابعة قبل الولادة، علاوة على عدم ثقتهن في الطاقم الطبي، أو لتعرضهن للضعف أثناء المخاض، ولمفاهيمهن الخاطئة حول أمان الحقنة، فضلاً عن الضغوط المجتمعية المتعلقة بتحمل ألم الولادة».
وأضافت د. لوسي هاليداي: «وجدنا أن النساء من المناطق ذات الحرمان الاجتماعي والاقتصادي الأكبر، كنّ أقل عرضة لتلقي التخدير فوق الجافية لتخفيف الآلام».
وحلل الباحثون بيانات 593,230 امرأة أنجبن في الفترة من يناير/ كانون الثاني 2007 إلى أكتوبر/ تشرين الأول 2020، باستثناء العمليات القيصرية، ووجدوا أن 131,521 امرأة، أي ما يعادل 22.2%، تلقين حقنة فوق الجافية لتخفيف الآلام، منهن 19% من المناطق الأكثر ثراءً.
