إعداد: مصطفى الزعبي
توصلت دراسة جديدة أجرتها جامعة بريستول البريطانية إلى أن المرضى الذين يتناولون الأدوية المضادة للسكري التي تستهدف «الجليتازون» على المدى الطويل كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان الدماغ الأولي والثانوي مقارنة بمرضى السكري الذين يتناولون أدوية أخرى.
تعتبر منبهات «الفايبرات» ومنبهات «جليتازون» ذات أهمية سريرية نظراً لاستخدامها الآمن على نطاق واسع لعلاج ارتفاع نسبة الكوليسترول والسكري، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن «الفايبريت والجليتازون» قد يكون لهما دور في الوقاية من ورم الدماغ، ونظراً لسلامة الأدوية وتكلفتها، فمن الممكن إعادة استخدامها للوقاية من سرطانات الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالأورام الثانوية عن طريق وقف نمو الورم.
أجرى فريق البحث دراستين مضبوطتين باستخدام أورام الدماغ الأولية والثانوية وتم اختيار الحالات والضوابط من الأشخاص الذين تم علاجهم بأي دواء مضاد للسكري أو مضاد لفرط شحميات الدم.
ووجد الباحثون أن استخدام عقار السكري المتضمن منبهات «الجليتازون» كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الدماغ الأولي والثانوي مقارنة مع مرضى السكري الذين يتناولون أدوية أخرى.
توصلت دراسة جديدة أجرتها جامعة بريستول البريطانية إلى أن المرضى الذين يتناولون الأدوية المضادة للسكري التي تستهدف «الجليتازون» على المدى الطويل كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان الدماغ الأولي والثانوي مقارنة بمرضى السكري الذين يتناولون أدوية أخرى.
تعتبر منبهات «الفايبرات» ومنبهات «جليتازون» ذات أهمية سريرية نظراً لاستخدامها الآمن على نطاق واسع لعلاج ارتفاع نسبة الكوليسترول والسكري، وأشارت الدراسات السابقة إلى أن «الفايبريت والجليتازون» قد يكون لهما دور في الوقاية من ورم الدماغ، ونظراً لسلامة الأدوية وتكلفتها، فمن الممكن إعادة استخدامها للوقاية من سرطانات الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالأورام الثانوية عن طريق وقف نمو الورم.
أجرى فريق البحث دراستين مضبوطتين باستخدام أورام الدماغ الأولية والثانوية وتم اختيار الحالات والضوابط من الأشخاص الذين تم علاجهم بأي دواء مضاد للسكري أو مضاد لفرط شحميات الدم.
ووجد الباحثون أن استخدام عقار السكري المتضمن منبهات «الجليتازون» كان مرتبطاً بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الدماغ الأولي والثانوي مقارنة مع مرضى السكري الذين يتناولون أدوية أخرى.
