إعداد: محمد عزالدين
اكتشف باحثون أسكتلنديون بكلية العلوم الطبيعية في جامعة ستيرلنغ، بروتينات تساعد على تحلل البلاستيك بالتفاعل معها، عثر عليها في نفايات بشاطئ جولين في لوثيان الشرقية.
وقال د. ماتالانا سورجيت، الأستاذ في الكلية، والباحث الرئيسي بالدراسة: «تساعد هذه البروتينات على التحلل البيولوجي للبلاستيك، على الرغم من أنها تستغرق وقتاً طويلاً بعض الشيء، إلا أنها تقدم رؤى جديدة لمعالجة التلوث».
وأضاف: «تستعمر هذه الكائنات الدقيقة، سطح النفايات البلاستيكية بسرعة، وتؤدي تفاعلاتها البيئية المعقدة، إلى تحللها».
وصلت النفايات البلاستيكية إلى مستويات حرجة في البيئة البحرية، مما يتسبب في حدوث اضطراب بيئي، واجتماعي اقتصادي كبير، حيث تتجمع في الدوامات المحيطية، والمواطن الطبيعية الساحلية، وتبتلعها الأسماك، والطيور البحرية، والثدييات البحرية.
وأوضح سورجيت: «إن فهم وظيفة، وبيئة الكائنات الحية الدقيقة، أمر حيوي لتقييم مخاطر التلوث، بشكل مناسب وتمهيد الطريق للاكتشاف البيولوجي بما يتجاوز التحلل البيولوجي للبلاستيك».
اكتشف باحثون أسكتلنديون بكلية العلوم الطبيعية في جامعة ستيرلنغ، بروتينات تساعد على تحلل البلاستيك بالتفاعل معها، عثر عليها في نفايات بشاطئ جولين في لوثيان الشرقية.
وقال د. ماتالانا سورجيت، الأستاذ في الكلية، والباحث الرئيسي بالدراسة: «تساعد هذه البروتينات على التحلل البيولوجي للبلاستيك، على الرغم من أنها تستغرق وقتاً طويلاً بعض الشيء، إلا أنها تقدم رؤى جديدة لمعالجة التلوث».
وأضاف: «تستعمر هذه الكائنات الدقيقة، سطح النفايات البلاستيكية بسرعة، وتؤدي تفاعلاتها البيئية المعقدة، إلى تحللها».
وصلت النفايات البلاستيكية إلى مستويات حرجة في البيئة البحرية، مما يتسبب في حدوث اضطراب بيئي، واجتماعي اقتصادي كبير، حيث تتجمع في الدوامات المحيطية، والمواطن الطبيعية الساحلية، وتبتلعها الأسماك، والطيور البحرية، والثدييات البحرية.
وأوضح سورجيت: «إن فهم وظيفة، وبيئة الكائنات الحية الدقيقة، أمر حيوي لتقييم مخاطر التلوث، بشكل مناسب وتمهيد الطريق للاكتشاف البيولوجي بما يتجاوز التحلل البيولوجي للبلاستيك».
