دبي: خنساء الزبير
اختارت شركة «ون» اليابانية لنقل وشحن الحاويات، إمارة دبي مقراً إقليمياً لمنطقة غرب آسيا بهدف التوسع في الأسواق السريعة النمو في شبه القارة الهندية والشرق الأوسط وشرق إفريقيا.
وتسعى شركة «أوشن نتوورك إكسبرس»، والمعروفة بالاسم التجاري «ون»، لجعل هذا المقر؛ مركزاً وسطياً للمنطقة بأكملها وتتضمن مهام أخرى مثل الأنشطة التجارية وخدمة العملاء والرقمنة.
وستضم أيضاً فريقاً مخصصاً لتطوير الشراكات التجارية الإقليمية واستكشاف فرص عمل جديدة داخل المنطقة.
وقال جيريمي نيكسون، الرئيس التنفيذي للشركة، إن مناطق الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وشرق إفريقيا، أصبحت أسواق نمو رئيسية لعملاء «ون» في المنطقة؛ ولذلك فمن المناسب أن تقوم الشركة بنقل الإشراف الإقليمي على هذه المنطقة من سنغافورة إلى دبي، من خلال إنشاء مقارّ أقرب إلى هذه الأسواق الرئيسية.
وتتوقع الشركة في عام 2024، أن تقوم بنشر العديد من الخدمات الجديدة، بما في ذلك خدمة الهند الغربية وأمريكا الشمالية، وخدمة المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، وشبكة حلقات موسعة داخل آسيا.
وعينت الشركة سانديب سيبال، مديراً إقليمياً لمقرها الإقليمي في دبي، اعتباراً من 1 إبريل/ نيسان المقبل.
اختارت شركة «ون» اليابانية لنقل وشحن الحاويات، إمارة دبي مقراً إقليمياً لمنطقة غرب آسيا بهدف التوسع في الأسواق السريعة النمو في شبه القارة الهندية والشرق الأوسط وشرق إفريقيا.
وتسعى شركة «أوشن نتوورك إكسبرس»، والمعروفة بالاسم التجاري «ون»، لجعل هذا المقر؛ مركزاً وسطياً للمنطقة بأكملها وتتضمن مهام أخرى مثل الأنشطة التجارية وخدمة العملاء والرقمنة.
وستضم أيضاً فريقاً مخصصاً لتطوير الشراكات التجارية الإقليمية واستكشاف فرص عمل جديدة داخل المنطقة.
وقال جيريمي نيكسون، الرئيس التنفيذي للشركة، إن مناطق الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وشرق إفريقيا، أصبحت أسواق نمو رئيسية لعملاء «ون» في المنطقة؛ ولذلك فمن المناسب أن تقوم الشركة بنقل الإشراف الإقليمي على هذه المنطقة من سنغافورة إلى دبي، من خلال إنشاء مقارّ أقرب إلى هذه الأسواق الرئيسية.
وتتوقع الشركة في عام 2024، أن تقوم بنشر العديد من الخدمات الجديدة، بما في ذلك خدمة الهند الغربية وأمريكا الشمالية، وخدمة المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، وشبكة حلقات موسعة داخل آسيا.
وعينت الشركة سانديب سيبال، مديراً إقليمياً لمقرها الإقليمي في دبي، اعتباراً من 1 إبريل/ نيسان المقبل.
