عادي

فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه

11:42 صباحا
قراءة دقيقتين
فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه
فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه
فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه
فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه
فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه
فيرجسون مهاجم في فرانكفورت مدى الحياة.. ويحدد أفضل لاعب دربه
متابعة: ضمياء فالح
منح نادي إينتراخت فرانكفورت الألماني، مدرب مانشستر يونايتد السابق الإسكتلندي سير أليكس فيرجسون (82 عاماً)، عضوية مدى الحياة ومنحه القميص رقم 10 المخصص عادة للمهاجم.
وزار وفد من النادي المنافس في «البوندسليغا» منزل أسطورة اليونايتد على هامش وجوده في المدينة للقاء فريق أبردين الإسكتلندي ضمن بطولة دوري المؤتمر الأوروبي.
أسباب هذا التكريم تعود لتقدير فيرجسون للفريق الألماني الذي تعرف عليه للمرة الأولى في عام 1960 عندما حضر فيرجسون مباراة الإياب بين رينجرز وضيفه فرانكفورت في بطولة كأس أوروبا وفاز الألمان حينها 6 - 3 بمجموع 12 - 4 ذهاباً وإياباً.
في عام 1967 كان فيرجسون لاعباً في رينجرز وواجه الفريق الألماني ودياً وسجل «هاتريك» في المباراة التي انتهت 5 - 3 ثم واجه فرانكفورت مدرباً لأبردين في كأس يويفا عام 1979 وخسر 1 - 2، وقال حينها فيرجسون: «فرانكفورت كان الفريق الأفضل لكننا أنقذنا المباراة بهدف التعادل، كان لدينا أمل بالسفر لفرانكفورت، حيث خسرنا بهدف بيرند هولزنبين وخرجنا من المسابقة لكنني تعلمت درساً مهماً عندما خرج لاعبو فريقي للسهر بعد المباراة وتعهدت مع نفسي منذ ذلك الحين بعدم ترك اللاعبين يسهرون بعد مباراة خارجية».
وفي سياق متصل، كشف المستثمر الجديد في النادي سير جيم راتكليف عن حديثه مع فيرجسون ومن هو اللاعب الذي يعتبره الـ«سير» أفضل من دربه في مسيرته، التي ضمت نجوماً من أمثال بيكهام وسكولز وجيجز وروني هداف اليونايتد التاريخي، وقال راتكليف: «سألت سير فيرجسون مرة عمن هو أفضل لاعب دربه على الإطلاق وأخبرني أنه كريستيانو رونالدو، أنا أيضاً أعتقد أنه رونالدو. أتذكر بوبي شارلتون بعض الشيء وكان أسطورة، لكن ربما جورج بيست هو أفضل موهبة طبيعية شاهدتها على الإطلاق في كرة القدم. التقيت بفيرجسون، وكان أول شخص أردت اللقاء به بعد شرائي حصة في النادي وذهبنا أنا ومساعدي لمنزله في التاسعة مساءً في 2 يناير وبقينا حتى الواحدة، إنه يفكر ويهتم كثيراً بالنادي والحديث معه ممتع جداً وأحياناً حاولت قرص نفسي كي أصدق أنني أتحدث إليه».
التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/yc6pcx4a

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"