متابعة: ضمياء فالح
جمع سير ديف بيرلسفورد الذراع اليمنى لمستثمر مانشستر يونايتد الجديد سير جيم راتكليف عدداً من المدربين الكبار على هامش احتفاله بعيد ميلاده الـ60 الجمعة.
ووفق صحيفة التليغراف، انضم مدرب إنجلترا غاريث ساوثغيت لعدد من الشخصيات المهمة في عالم كرة القدم في بهو بالعاصمة لندن أبرزهم سير أليكس فيرغسون مدرب اليونايتد السابق وأرسين فينغر مدرب أرسنال السابق وماوريسيو بوكتينيو مدرب تشيلسي وتوماس فرانك وروي هودجسون، لكن غاب مدرب اليونايتد الحالي الهولندي إيريك تن هاغ.
وذكر التقرير أن الحديث رغم كون المناسبة اجتماعية دار معظمه عن كرة القدم، وحضر العشاء أيضاً مدير نيوكاسل دان اشوورث الذي أجبره ناديه على أخذ إجازة منزلية إلى حين تنازله عما تبقى من عقده كي يسمح له بالانتقال للعمل في اليونايتد.
وسبق لساوثغيت أن فند شائعات توليه تدريب اليونايتد، وقال المدرب الذي ينتهي عقده مع اتحاد الكرة في ديسمبر المقبل: «أنا أولاً مدرب للمنتخب الإنجليزي ولدي مهمة واحدة هي محاولة الفوز بلقب يورو وثانياً مانشستر يونايتد لديه مدرب وأعتقد أنه من غير اللائق تماماً الحديث عن خليفة لمدرب موجود. أنا رئيس رابطة المدربين لذلك لا وقت لدي لهذه الشائعات».
جمع سير ديف بيرلسفورد الذراع اليمنى لمستثمر مانشستر يونايتد الجديد سير جيم راتكليف عدداً من المدربين الكبار على هامش احتفاله بعيد ميلاده الـ60 الجمعة.
ووفق صحيفة التليغراف، انضم مدرب إنجلترا غاريث ساوثغيت لعدد من الشخصيات المهمة في عالم كرة القدم في بهو بالعاصمة لندن أبرزهم سير أليكس فيرغسون مدرب اليونايتد السابق وأرسين فينغر مدرب أرسنال السابق وماوريسيو بوكتينيو مدرب تشيلسي وتوماس فرانك وروي هودجسون، لكن غاب مدرب اليونايتد الحالي الهولندي إيريك تن هاغ.
وذكر التقرير أن الحديث رغم كون المناسبة اجتماعية دار معظمه عن كرة القدم، وحضر العشاء أيضاً مدير نيوكاسل دان اشوورث الذي أجبره ناديه على أخذ إجازة منزلية إلى حين تنازله عما تبقى من عقده كي يسمح له بالانتقال للعمل في اليونايتد.
وسبق لساوثغيت أن فند شائعات توليه تدريب اليونايتد، وقال المدرب الذي ينتهي عقده مع اتحاد الكرة في ديسمبر المقبل: «أنا أولاً مدرب للمنتخب الإنجليزي ولدي مهمة واحدة هي محاولة الفوز بلقب يورو وثانياً مانشستر يونايتد لديه مدرب وأعتقد أنه من غير اللائق تماماً الحديث عن خليفة لمدرب موجود. أنا رئيس رابطة المدربين لذلك لا وقت لدي لهذه الشائعات».
