القاهرة: «الخليج»
احتفلت مصر باليوم العالمي للتوعية باضطراب طيف التوحد، بإضاءة بعض المنشآت الحكومية باللون الأزرق، كجزء من التضامن مع مبادرة «الإنارة الزرقاء» لمئات المؤسسات في جميع أنحاء العالم، بهدف التوعية بمرض التوحد.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أقرت الاحتفال باليوم العالمي للتوعية باضطراب طيف التوحد في العام 2007، وبدأت مختلف دول العالم في الاحتفال به اعتباراً من العام 2008.
وأعلنت وزارة التضامن الاجتماعي المصرية، أنها أضاءت مقرها الرئيسي بالعاصمة الإدارية الجديدة باللون الأزرق، مساء أمس الثلاثاء، وذلك في إطار الاحتفال تحت شعار «الانتقال من البقاء إلى الازدهار.. وجهات نظر إقليمية من حياة وتجارب الأشخاص المصابين بالتوحد».
وأكدت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن احتفال العالم باليوم العالمي للتوحد يأتي في إطار التوعية والتعريف باضطراب التوحد، وتسليط الضوء على الاضطراب وعلى الأطفال والبالغين ذوي التوحد، لتحفيز دمجهم في المجتمع، وتعريف الأهل بالأعراض للبحث عن الاكتشاف والتدخل المبكر، والذي يعد نقطة فارقة في تقدم مستقبل الأطفال ذوي التوحد.
وأضافت القباج، أن الوعي باضطراب التوحد على مستوى العالم قد ازداد في السنوات الأخيرة، مشيرة، إلى أن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بمن فيهم الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد، منصوص عليها في الدستور والقانون المصري، و اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة للأمم المتحدة 2006.
احتفلت مصر باليوم العالمي للتوعية باضطراب طيف التوحد، بإضاءة بعض المنشآت الحكومية باللون الأزرق، كجزء من التضامن مع مبادرة «الإنارة الزرقاء» لمئات المؤسسات في جميع أنحاء العالم، بهدف التوعية بمرض التوحد.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أقرت الاحتفال باليوم العالمي للتوعية باضطراب طيف التوحد في العام 2007، وبدأت مختلف دول العالم في الاحتفال به اعتباراً من العام 2008.
وأعلنت وزارة التضامن الاجتماعي المصرية، أنها أضاءت مقرها الرئيسي بالعاصمة الإدارية الجديدة باللون الأزرق، مساء أمس الثلاثاء، وذلك في إطار الاحتفال تحت شعار «الانتقال من البقاء إلى الازدهار.. وجهات نظر إقليمية من حياة وتجارب الأشخاص المصابين بالتوحد».
وأكدت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، أن احتفال العالم باليوم العالمي للتوحد يأتي في إطار التوعية والتعريف باضطراب التوحد، وتسليط الضوء على الاضطراب وعلى الأطفال والبالغين ذوي التوحد، لتحفيز دمجهم في المجتمع، وتعريف الأهل بالأعراض للبحث عن الاكتشاف والتدخل المبكر، والذي يعد نقطة فارقة في تقدم مستقبل الأطفال ذوي التوحد.
وأضافت القباج، أن الوعي باضطراب التوحد على مستوى العالم قد ازداد في السنوات الأخيرة، مشيرة، إلى أن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بمن فيهم الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد، منصوص عليها في الدستور والقانون المصري، و اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة للأمم المتحدة 2006.
