ارتفعت الأسهم الأوروبية، الجمعة، مع قيام المستثمرين بتحليل البيانات الاقتصادية في المملكة المتحدة، والتأمل في توقعات التضخم الغامضة إلى حد ما في الولايات المتحدة.
وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.9%، مع تسجيل جميع القطاعات والبورصات الرئيسية في المنطقة الإيجابية.
وتأتي تحركات السوق بعد أن أغلق مؤشر «ستوكس 600» القياسي على انخفاض في الجلسة السابقة.
وارتفع الناتج الاقتصادي البريطاني بنسبة 0.1% على أساس شهري في فبراير/ شباط، تاشياً مع التوقعات، وفقاً للأرقام التي نشرها مكتب الإحصاءات الوطنية، الجمعة.
وأبقى البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أسعار الفائدة ثابتة للاجتماع الخامس على التوالي، وأعطى أوضح إشارة حتى الآن، لخفض أسعار الفائدة المقبل، على الرغم من عدم اليقين بشأن التحركات التالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وفي الولايات المتحدة، استوعب المستثمرون بيانات التضخم الجديدة، بحثاً عن أدلة حول الموعد المحدد الذي قد يبدأ فيه البنك المركزي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة.
وجاء مؤشر أسعار المنتجين، الذي يتتبع الأسعار على مستوى الجملة، أقل من المتوقع في مارس/ آذار، وفقاً لبيان صدر الخميس، عن مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل. وارتفعت قراءة مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.2% لهذا الشهر، أي أقل من تقديرات 0.3% من إجماع داو جونز، وليس بقدر الزيادة البالغة 0.6% في فبراير/ شباط.
وقد وفرت بعض الارتياح المحتمل للمستثمرين الذين كانوا يأملون في بدء تخفيف سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي، على الرغم من أن البيانات جاءت بعد يوم واحد فقط، من تقرير تضخم المستهلكين في شهر مارس/ آذار الذي كان أكثر سخونة من المتوقع، ما أثار المخاوف من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبقي أسعار الفائدة مرتفعة. (وكالات)
وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.9%، مع تسجيل جميع القطاعات والبورصات الرئيسية في المنطقة الإيجابية.
وتأتي تحركات السوق بعد أن أغلق مؤشر «ستوكس 600» القياسي على انخفاض في الجلسة السابقة.
وارتفع الناتج الاقتصادي البريطاني بنسبة 0.1% على أساس شهري في فبراير/ شباط، تاشياً مع التوقعات، وفقاً للأرقام التي نشرها مكتب الإحصاءات الوطنية، الجمعة.
وأبقى البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أسعار الفائدة ثابتة للاجتماع الخامس على التوالي، وأعطى أوضح إشارة حتى الآن، لخفض أسعار الفائدة المقبل، على الرغم من عدم اليقين بشأن التحركات التالية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وفي الولايات المتحدة، استوعب المستثمرون بيانات التضخم الجديدة، بحثاً عن أدلة حول الموعد المحدد الذي قد يبدأ فيه البنك المركزي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة.
وجاء مؤشر أسعار المنتجين، الذي يتتبع الأسعار على مستوى الجملة، أقل من المتوقع في مارس/ آذار، وفقاً لبيان صدر الخميس، عن مكتب إحصاءات العمل التابع لوزارة العمل. وارتفعت قراءة مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.2% لهذا الشهر، أي أقل من تقديرات 0.3% من إجماع داو جونز، وليس بقدر الزيادة البالغة 0.6% في فبراير/ شباط.
وقد وفرت بعض الارتياح المحتمل للمستثمرين الذين كانوا يأملون في بدء تخفيف سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي، على الرغم من أن البيانات جاءت بعد يوم واحد فقط، من تقرير تضخم المستهلكين في شهر مارس/ آذار الذي كان أكثر سخونة من المتوقع، ما أثار المخاوف من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبقي أسعار الفائدة مرتفعة. (وكالات)
