تنطق محكمة أمريكية، الاثنين، بالحكم في حق هانا غوتيريز ريد، المشرفة على استخدام الأسلحة في فيلم الوسترن «راست» الذي يُنتجه النجم الهوليوودي أليك بالدوين، وقُتِلَت مديرة تصويره بطلق ناري خلال إحدى جلسات التقاط مشاهده.
وكانت محكمة في ولاية نيو مكسيكو دانت في مطلع مارس/ آذار الفائت هانا غوتيريز ريد بتهمة القتل غير العمد.
وتبيّـن أنها تولت وضعَ الرصاصات في المسدس الذي كان يستخدمه أليك بالدوين خلال تصوير أحد المشاهد في 21 أكتوبر/ تشرين الأول 2021 في مزرعة بهذه المنطقة في جنوب غرب الولايات المتحدة، وكان يُفترض أنه يحوي رصاصاً خلبياً، غير أن طلقة حية انطلقت من السلاح تسببت بمقتل المصورة هالينا هاتشينز (42 عاماً) وإصابة المخرج جويل سوزا.
وتواجه هانا غوتيريز ريد عقوبة السجن لمدة يمكن أن تصل إلى 18 شهراً.
كذلك يواجه أليك بالدوين، وهو نجم الفيلم وأحد منتجيه، تهمة القتل غير العمد، وتالياً عقوبة مماثلة، إلاّ أن محاكمة منفصلة له يُفترض أن تنطلق في تموز/يوليو.
وأحدث هذا الحادث النادر صدمة في هوليوود وصدرت على إثره دعوات إلى حظر الأسلحة النارية في مواقع التصوير.
وخلال محاكمة هانا غوتيريز ريد، انتقدت المدعية العامة كاري موريسي قلة احترافيتها وخبرتها، واعتبرت أن إهمالها أدى إلى «إخفاقات متواصلة تتعلق بالسلامة» في موقع التصوير.
وأشارت المدعية العامة إلى أنّ هانا غوتيريز ريد «كانت طوال الوقت تترك الأسلحة من دون مراقبة»، ولم تكن تتأكد من أن الذخيرة غير خطرة، مخالِفَة بذلك «كل المعايير التي تنظّم عمل مسؤولي الأسلحة في مواقع التصوير».
وكانت محكمة في ولاية نيو مكسيكو دانت في مطلع مارس/ آذار الفائت هانا غوتيريز ريد بتهمة القتل غير العمد.
وتبيّـن أنها تولت وضعَ الرصاصات في المسدس الذي كان يستخدمه أليك بالدوين خلال تصوير أحد المشاهد في 21 أكتوبر/ تشرين الأول 2021 في مزرعة بهذه المنطقة في جنوب غرب الولايات المتحدة، وكان يُفترض أنه يحوي رصاصاً خلبياً، غير أن طلقة حية انطلقت من السلاح تسببت بمقتل المصورة هالينا هاتشينز (42 عاماً) وإصابة المخرج جويل سوزا.
وتواجه هانا غوتيريز ريد عقوبة السجن لمدة يمكن أن تصل إلى 18 شهراً.
كذلك يواجه أليك بالدوين، وهو نجم الفيلم وأحد منتجيه، تهمة القتل غير العمد، وتالياً عقوبة مماثلة، إلاّ أن محاكمة منفصلة له يُفترض أن تنطلق في تموز/يوليو.
وأحدث هذا الحادث النادر صدمة في هوليوود وصدرت على إثره دعوات إلى حظر الأسلحة النارية في مواقع التصوير.
وخلال محاكمة هانا غوتيريز ريد، انتقدت المدعية العامة كاري موريسي قلة احترافيتها وخبرتها، واعتبرت أن إهمالها أدى إلى «إخفاقات متواصلة تتعلق بالسلامة» في موقع التصوير.
وأشارت المدعية العامة إلى أنّ هانا غوتيريز ريد «كانت طوال الوقت تترك الأسلحة من دون مراقبة»، ولم تكن تتأكد من أن الذخيرة غير خطرة، مخالِفَة بذلك «كل المعايير التي تنظّم عمل مسؤولي الأسلحة في مواقع التصوير».
