إعداد: محمد عز الدين
توصلت مجموعة من المزارعات البريطانيات، اللواتي يعملن في مجال تربية الماشية، إلى أن معطر الجسم، يعمل كمهدئ يحد من عدوان الكباش بمزارعهن، لأنّه بحسب زعمهن يكبح من هرمونات الكباش التي تجعلها عدوانية تجاه بعضها البعض.
وقالت سام برايس، صاحبة مزرعة لتربية الماشية من «نورفولك»: «تداولت بعض زميلات المهنة، والعضوات بمجموعة في «فيسبوك» تعنى بتربية الماشية، وتحديداً الأغنام، أنّ معطراً للجسم قوي الرائحة، يكبح من هرمونات الكباش التي تجعلها عدوانية تجاه بعضها البعض».
وأضافت سام برايس: «منذ أن بدأت في استخدام المعطر على حيواناتي، كفت عن العراك، وأصبحت استخدمه لتهدئتها كلما بدا عليها الغضب، ليس هذا فحسب بل إنّ بعض المزارعات الأخريات أفدن بأنّه أكثر فائدة من كونه مجرد مهدئي للكباش، إذ إنّهن يستخدمنه لجعل النعاج تتبنى حملاناً أخرى تركتها أمهاتها».
وتابعت: «إنّ النعاج تتعرف إلى أطفالها بالرائحة، وإن استخدام معطر الجسم يربكها في التفكير، فلا تعرف ما إذا كانت الحملان تنتمي إليها أم لا».
توصلت مجموعة من المزارعات البريطانيات، اللواتي يعملن في مجال تربية الماشية، إلى أن معطر الجسم، يعمل كمهدئ يحد من عدوان الكباش بمزارعهن، لأنّه بحسب زعمهن يكبح من هرمونات الكباش التي تجعلها عدوانية تجاه بعضها البعض.
وقالت سام برايس، صاحبة مزرعة لتربية الماشية من «نورفولك»: «تداولت بعض زميلات المهنة، والعضوات بمجموعة في «فيسبوك» تعنى بتربية الماشية، وتحديداً الأغنام، أنّ معطراً للجسم قوي الرائحة، يكبح من هرمونات الكباش التي تجعلها عدوانية تجاه بعضها البعض».
وأضافت سام برايس: «منذ أن بدأت في استخدام المعطر على حيواناتي، كفت عن العراك، وأصبحت استخدمه لتهدئتها كلما بدا عليها الغضب، ليس هذا فحسب بل إنّ بعض المزارعات الأخريات أفدن بأنّه أكثر فائدة من كونه مجرد مهدئي للكباش، إذ إنّهن يستخدمنه لجعل النعاج تتبنى حملاناً أخرى تركتها أمهاتها».
وتابعت: «إنّ النعاج تتعرف إلى أطفالها بالرائحة، وإن استخدام معطر الجسم يربكها في التفكير، فلا تعرف ما إذا كانت الحملان تنتمي إليها أم لا».
