جاكرتا - (أ ف ب)
ثار بركان جبل إيبو في شرق إندونيسيا، الأحد، نافثاً الرماد في الجو على ارتفاع 3,5 كيلومتر فوق الفوهة، على ما ذكرت السلطات.
واستمر الثوران الذي بدأ عند الساعة 00,37 بالتوقيت المحلي (الساعة 15,37 ت غ السبت) أكثر من ثلاث دقائق، على ما أوضح اكسل رويروي المسؤول في مركز مراقبة البركان في جزر مولوكو (الملوك) الشمالية.
وأضاف «نطلب من المقيمين والسياح قرب جبل إيبو عدم القيام بأي نشاط في دائرة قطرها كيلومتران (حول الفوهة)».
وأبقي مستوى الإنذار من البركان عند الدرجة الثانية من أصل أربع درجات. ويبلغ ارتفاع هذا البركان 1325 متراً ولم تصدر السلطات أي أوامر إجلاء في المنطقة.
إلا أنها دعت السكان إلى وضع كمامات ونظارات عند خروجهم للاتقاء من الرماد وأمطار بركانية محتملة.
وتقع إندونيسيا على «حزام النار» في المحيط الهادئ وهي منطقة تشهد نشاطاً بركانياً وزلزالياً كبيراً.
في منتصف نيسان/إبريل، ثار بركان جبل روانغ في شمال البلاد ما أدى إلى إجلاء آلاف السكان.
وأغلق مطار مانادو الدولي الواقع على بعد أكثر من مئة كيلومتر من فوهة البركان لأيام عدة جراء هذا النشاط.
ثار بركان جبل إيبو في شرق إندونيسيا، الأحد، نافثاً الرماد في الجو على ارتفاع 3,5 كيلومتر فوق الفوهة، على ما ذكرت السلطات.
واستمر الثوران الذي بدأ عند الساعة 00,37 بالتوقيت المحلي (الساعة 15,37 ت غ السبت) أكثر من ثلاث دقائق، على ما أوضح اكسل رويروي المسؤول في مركز مراقبة البركان في جزر مولوكو (الملوك) الشمالية.
وأضاف «نطلب من المقيمين والسياح قرب جبل إيبو عدم القيام بأي نشاط في دائرة قطرها كيلومتران (حول الفوهة)».
وأبقي مستوى الإنذار من البركان عند الدرجة الثانية من أصل أربع درجات. ويبلغ ارتفاع هذا البركان 1325 متراً ولم تصدر السلطات أي أوامر إجلاء في المنطقة.
إلا أنها دعت السكان إلى وضع كمامات ونظارات عند خروجهم للاتقاء من الرماد وأمطار بركانية محتملة.
وتقع إندونيسيا على «حزام النار» في المحيط الهادئ وهي منطقة تشهد نشاطاً بركانياً وزلزالياً كبيراً.
في منتصف نيسان/إبريل، ثار بركان جبل روانغ في شمال البلاد ما أدى إلى إجلاء آلاف السكان.
وأغلق مطار مانادو الدولي الواقع على بعد أكثر من مئة كيلومتر من فوهة البركان لأيام عدة جراء هذا النشاط.
