إعداد: محمد عز الدين
رغب شاب تركي في تنفيذ مقلب بصديقته السابقة، بإرسال 50 طلباً من مطاعم متعددة في منطقة إزمير، في نفس الوقت، ما أحدث ربكة، وزحاماً أمام منزلها باحتشاد عمال التوصيل ودراجاتهم النارية، الأسبوع الماضي، وعلى ما يبدو وقع المقلب على أصحاب المطاعم أكثر من المعنية.
وقع الحادث عندما ظهر عشرون عامل توصيل أمام مبنى سكني في شارع أوشيمين، في منطقة بال إرموفا في إزمير، ما دفع أحد المارة إلى توثيق هذا المشهد الذي لا يخلو من الطرافة والحيرة في الوقت ذاته، وسرعان ما وجد المقطع طريقه إلى وسائل التواصل الاجتماعي التركي، ولاقى انتشاراً واسعاً، ولم يمض من الوقت الكثير، قبل أن تتدخل الصحافة وتبدأ التحقيق في القصة، واتضح أن الشخص استفاد من خيار الدفع عند التسليم، وطلب عدة طلبات تحت أسماء مزيفة وقام بإرسالها إلى نفس العنوان، وفي الوقت ذاته.
ولم يكلف الشخص المجهول نفسه عناء استخدام رقم هاتف حقيقي، وبدلاً من ذلك استخدم رقماً مثيراً للشبهة، ما لفت انتباه بعض مسؤولي المطاعم التي تلقت طلباته، وحاولت الاتصال به للتأكد، ولكن الكثير منها لم يفعل ذلك، وأرسلوا 50 طلباً إلى نفس العنوان.
وفي الوقت ذاته، لم يكلف أي من أصحاب المطاعم عناء تقديم شكوى إلى الشرطة، لكن العديد من مطاعم إزمير التي تواصل معها الصحفيون اعترفت بوقوعها ضحية للمقلب.
رغب شاب تركي في تنفيذ مقلب بصديقته السابقة، بإرسال 50 طلباً من مطاعم متعددة في منطقة إزمير، في نفس الوقت، ما أحدث ربكة، وزحاماً أمام منزلها باحتشاد عمال التوصيل ودراجاتهم النارية، الأسبوع الماضي، وعلى ما يبدو وقع المقلب على أصحاب المطاعم أكثر من المعنية.
وقع الحادث عندما ظهر عشرون عامل توصيل أمام مبنى سكني في شارع أوشيمين، في منطقة بال إرموفا في إزمير، ما دفع أحد المارة إلى توثيق هذا المشهد الذي لا يخلو من الطرافة والحيرة في الوقت ذاته، وسرعان ما وجد المقطع طريقه إلى وسائل التواصل الاجتماعي التركي، ولاقى انتشاراً واسعاً، ولم يمض من الوقت الكثير، قبل أن تتدخل الصحافة وتبدأ التحقيق في القصة، واتضح أن الشخص استفاد من خيار الدفع عند التسليم، وطلب عدة طلبات تحت أسماء مزيفة وقام بإرسالها إلى نفس العنوان، وفي الوقت ذاته.
ولم يكلف الشخص المجهول نفسه عناء استخدام رقم هاتف حقيقي، وبدلاً من ذلك استخدم رقماً مثيراً للشبهة، ما لفت انتباه بعض مسؤولي المطاعم التي تلقت طلباته، وحاولت الاتصال به للتأكد، ولكن الكثير منها لم يفعل ذلك، وأرسلوا 50 طلباً إلى نفس العنوان.
وفي الوقت ذاته، لم يكلف أي من أصحاب المطاعم عناء تقديم شكوى إلى الشرطة، لكن العديد من مطاعم إزمير التي تواصل معها الصحفيون اعترفت بوقوعها ضحية للمقلب.