وجهت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» دعوة مفتوحة للمشاركة في معرض «السرد.. رحلة بقاء» الهادف إلى الاحتفاء بالفنانين الإماراتيين المحترفين وإنجازاتهم، واكتشاف أصحاب المواهب في كل مجالات الفنون والثقافة، ودعمهم وتحفيزهم على مواصلة شغفهم الإبداعي، وتوسيع نطاق مشاركتهم في إثراء المشهد الفني المحلي.
ويتناغم ذلك مع تطلعات الهيئة الهادفة إلى تهيئة بيئة فنية مستدامة قادرة على تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي.
وتسعى الهيئة من خلال المعرض إلى تسليط الضوء على أهمية الممارسات المستدامة في قطاع الثقافة والفنون، ودعت كل الفنانين والممارسين والمصممين الرواد والناشئة الإماراتيين للمشاركة بأعمالهم في فنون التشكيل والرسم والنحت والتصوير والتصميم والخط والوسائط المتعددة، على أن تكون معبرة عن مفاهيم السرد القصصي في الفنون والسرديات الجماعية، والتراث الثقافي واستكشاف التقاليد والقيم والهوية، وكذلك تجاربهم الإبداعية والبصرية التي تجسد أفكارهم ورؤاهم وتوجهاتهم الفنية وحكاياتهم الخاصة.
وتستقبل الهيئة طلبات المشاركة حتى 1 يونيو/حزيران المقبل، وتتولى لجنة متخصصة تضم مجموعة من الخبراء والفنانين والممارسين مهمة تقييم الأعمال الفنية، وتحديد المؤهلة منها للمشاركة في المعرض الذي يقام في مكتبة الصفا للفنون والتصميم.
وتتيح «دبي للثقافة» من خلال الدعوة المفتوحة للفنانين والممارسين في مجالات الفنون البصرية والرقمية والأدبية والتصميم، سواء كانوا يعملون بشكل فردي أو ضمن جماعات، فرصة التعبير عن رؤاهم الفنية المتنوعة، وتصوراتهم المستلهمة من شعار المعرض، وذلك من خلال عمل فني واحد أو أكثر.
ويشترط على المتقدمين تقديم أفكار وأعمال مبتكرة قادرة على التعبير عن توجهات المعرض، كما يجب أن يكون العمل أصلياً وحديثاً ولم يسبق عرضه، وألّا يتعارض مع قيم المجتمع المحلي وتقاليده.
ويتناغم ذلك مع تطلعات الهيئة الهادفة إلى تهيئة بيئة فنية مستدامة قادرة على تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي.
وتسعى الهيئة من خلال المعرض إلى تسليط الضوء على أهمية الممارسات المستدامة في قطاع الثقافة والفنون، ودعت كل الفنانين والممارسين والمصممين الرواد والناشئة الإماراتيين للمشاركة بأعمالهم في فنون التشكيل والرسم والنحت والتصوير والتصميم والخط والوسائط المتعددة، على أن تكون معبرة عن مفاهيم السرد القصصي في الفنون والسرديات الجماعية، والتراث الثقافي واستكشاف التقاليد والقيم والهوية، وكذلك تجاربهم الإبداعية والبصرية التي تجسد أفكارهم ورؤاهم وتوجهاتهم الفنية وحكاياتهم الخاصة.
وتستقبل الهيئة طلبات المشاركة حتى 1 يونيو/حزيران المقبل، وتتولى لجنة متخصصة تضم مجموعة من الخبراء والفنانين والممارسين مهمة تقييم الأعمال الفنية، وتحديد المؤهلة منها للمشاركة في المعرض الذي يقام في مكتبة الصفا للفنون والتصميم.
وتتيح «دبي للثقافة» من خلال الدعوة المفتوحة للفنانين والممارسين في مجالات الفنون البصرية والرقمية والأدبية والتصميم، سواء كانوا يعملون بشكل فردي أو ضمن جماعات، فرصة التعبير عن رؤاهم الفنية المتنوعة، وتصوراتهم المستلهمة من شعار المعرض، وذلك من خلال عمل فني واحد أو أكثر.
ويشترط على المتقدمين تقديم أفكار وأعمال مبتكرة قادرة على التعبير عن توجهات المعرض، كما يجب أن يكون العمل أصلياً وحديثاً ولم يسبق عرضه، وألّا يتعارض مع قيم المجتمع المحلي وتقاليده.