أكدت حرم سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، سمو الشيخة شيخة بنت سيف آل نهيان، الرئيس الفخري لمؤسسة «تحقيق أمنية»، أن مشاركة المؤسسة وتفانيها في تحقيق أمنيات الأطفال الذين يعانون من أمراض خطِرة يجسدان التزام الإمارات بالقيم الإنسانية النبيلة، وأنها من خلال جلب الفرح والأمل لهؤلاء الأطفال وأسرهم، تسهم في بناء مجتمع أكثر تعاطفاً ورعاية، مما يعكس المبادئ الأساسية للإنسانية التي تتمسك بها الدولة.
واحتفت مؤسسة «تحقيق أمنية» بيوم الأمنية العالمي الذي يُصادف 29 إبريل/نيسان من كل عام، تحت شعار «صانعي الأمنيات» بالتزامن مع احتفالات نظيرتها العالمية، التي تمكّنت على مدار الـ 44 عاماً الماضية من تحقيق أكثر من 585 ألف أمنية في 50 دولة عبر 6 قارات.
وقالت سمو الشيخة شيخة بنت سيف: «على مدار السنوات السابقة، تمكّنت المؤسسة من تحقيق أكثر من 6900 أمنية للأطفال المرضى المُصابين بأمراض مُزمنة وخطِرة داخل الإمارات وخارجها، ونتطلّع إلى أعوام الخير القادمة التي تمنحنا القدرة على تحقيق المزيد من الأمنيات التي ترسم الفرحة على الوجوه، وتُنير درب الأمل والتفاؤل أمامهم مع عائلاتهم».
وأضافت: «في إبريل/نيسان الجاري، تدعو مؤسسة «تحقيق أمنية» العالمية الجيل القادم ليكونوا «صانعي الأمنيات»؛ لأنها لا تتحقق بالحظ أو الصدفة، وأصبحت حقيقة بفضل أيادي أهل الخير والرحمة الذين يتبرعون أو يُسهمون بالتطوع في مبادرات وفعاليات المؤسسة، أو ينشرون رسالتها الإنسانية النبيلة. نحن مدعومون بشغفهم، ونعتمد على مواهبهم. ونحقق المزيد من الأمنيات بسبب التزامهم المستمر ودعمهم لقضية أكبر وأكثر أهمية منهم».
ويشارك العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة في مدن الدولة مؤسسة «تحقيق أمنية» في احتفالها بالمناسبة، عبر إنارة أبنيتها باللون الأزرق.
واحتفت مؤسسة «تحقيق أمنية» بيوم الأمنية العالمي الذي يُصادف 29 إبريل/نيسان من كل عام، تحت شعار «صانعي الأمنيات» بالتزامن مع احتفالات نظيرتها العالمية، التي تمكّنت على مدار الـ 44 عاماً الماضية من تحقيق أكثر من 585 ألف أمنية في 50 دولة عبر 6 قارات.
وقالت سمو الشيخة شيخة بنت سيف: «على مدار السنوات السابقة، تمكّنت المؤسسة من تحقيق أكثر من 6900 أمنية للأطفال المرضى المُصابين بأمراض مُزمنة وخطِرة داخل الإمارات وخارجها، ونتطلّع إلى أعوام الخير القادمة التي تمنحنا القدرة على تحقيق المزيد من الأمنيات التي ترسم الفرحة على الوجوه، وتُنير درب الأمل والتفاؤل أمامهم مع عائلاتهم».
وأضافت: «في إبريل/نيسان الجاري، تدعو مؤسسة «تحقيق أمنية» العالمية الجيل القادم ليكونوا «صانعي الأمنيات»؛ لأنها لا تتحقق بالحظ أو الصدفة، وأصبحت حقيقة بفضل أيادي أهل الخير والرحمة الذين يتبرعون أو يُسهمون بالتطوع في مبادرات وفعاليات المؤسسة، أو ينشرون رسالتها الإنسانية النبيلة. نحن مدعومون بشغفهم، ونعتمد على مواهبهم. ونحقق المزيد من الأمنيات بسبب التزامهم المستمر ودعمهم لقضية أكبر وأكثر أهمية منهم».
ويشارك العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة في مدن الدولة مؤسسة «تحقيق أمنية» في احتفالها بالمناسبة، عبر إنارة أبنيتها باللون الأزرق.
