إعداد: محمد عزالدين
ابتكر باحثون يابانيون من مركز ريكين لعلوم المواد الناشئة، وشركائهم، خلية شمسية من شريحة ضوئية عضوية مرنة، ومقاومة للمياه، يمكن دمجها في الملابس، والحفاظ على الوظائف حتى بعد التعرض لدورات المطر، أو الغسل، وأحد الاستخدامات المحتملة لها، هو إنشاء إلكترونيات قابلة للارتداء، أو أجهزة يمكن توصيلها بالملابس لمراقبة الأجهزة الطبية، من دون الحاجة إلى تغيير البطارية.
وقال سيكسينغ شيونغ، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «واجهنا في البدء تحدي جعل هذه الخلايا مقاومة للماء، من دون التقليل من مرونتها، إذ تصنع الشرائح الكهروضوئية عادة من عدة طبقات، ويقوم النشاط اللاحق، الذي يلتقط طاقة ذات طول موجي معين من ضوء الشمس، باستخدام هذه الطاقة لفصل الإلكترونات و«ثقوب الإلكترون» في المهبط والمصعد».
وأضاف: «كان من الصعب تشكيل الطبقة، لكننا سعداء بهذا الإنجاز، إذ تمكنا في النهاية من إنشاء شريحة بسمك 3 ميكرومتر فقط».
وتابع: «أجرينا اختبار للشريحة المبتكرة، بغمرها بالكامل في الماء لمدة أربع ساعات، ووجدنا أنها تعمل بكفاءة بلغت 89%، ثم أخضعناها للتمدد بنسبة 30%، 300 مرة تحت الماء، ووجدنا أنها احتفظت بقدرة أداء بلغت 96%، وكان الاختبار النهائي، وضعها في الغسالة، ولم تتأثر، وهو أمر لم يتحقق من قبل».
ابتكر باحثون يابانيون من مركز ريكين لعلوم المواد الناشئة، وشركائهم، خلية شمسية من شريحة ضوئية عضوية مرنة، ومقاومة للمياه، يمكن دمجها في الملابس، والحفاظ على الوظائف حتى بعد التعرض لدورات المطر، أو الغسل، وأحد الاستخدامات المحتملة لها، هو إنشاء إلكترونيات قابلة للارتداء، أو أجهزة يمكن توصيلها بالملابس لمراقبة الأجهزة الطبية، من دون الحاجة إلى تغيير البطارية.
وقال سيكسينغ شيونغ، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيسي للدراسة: «واجهنا في البدء تحدي جعل هذه الخلايا مقاومة للماء، من دون التقليل من مرونتها، إذ تصنع الشرائح الكهروضوئية عادة من عدة طبقات، ويقوم النشاط اللاحق، الذي يلتقط طاقة ذات طول موجي معين من ضوء الشمس، باستخدام هذه الطاقة لفصل الإلكترونات و«ثقوب الإلكترون» في المهبط والمصعد».
وأضاف: «كان من الصعب تشكيل الطبقة، لكننا سعداء بهذا الإنجاز، إذ تمكنا في النهاية من إنشاء شريحة بسمك 3 ميكرومتر فقط».
وتابع: «أجرينا اختبار للشريحة المبتكرة، بغمرها بالكامل في الماء لمدة أربع ساعات، ووجدنا أنها تعمل بكفاءة بلغت 89%، ثم أخضعناها للتمدد بنسبة 30%، 300 مرة تحت الماء، ووجدنا أنها احتفظت بقدرة أداء بلغت 96%، وكان الاختبار النهائي، وضعها في الغسالة، ولم تتأثر، وهو أمر لم يتحقق من قبل».
