(أ ف ب)
أطلقت حكومة كاليدونيا الجديدة الثلاثاء، نداءً للعودة إلى «المنطق والهدوء» غداة أعمال شغب شهدها الأرخبيل الفرنسي الواقع في المحيط الهادئ احتجاجاً على تعديل دستوري مثير للجدل.
وقالت الحكومة في بيان «باسم الحكومة الجماعية، ندعو جميع أبناء كاليدونيا (...) إلى تحمّل المسؤولية. نطلب منهم استخدام كلّ السبل والوسائل المتاحة للعودة إلى المنطق والهدوء».
ووجّهت الحكومة نداءها إلى «القادة السياسيين والدينيين والعشائريين وقادة المؤسسات والجمعيات والعائلات».
وشهدت كاليدونيا الجديدة ليل الاثنين-الثلاثاء تظاهرات تحوّلت إلى أعمال شغب تخلّلها إحراق سيارات ونهب متاجر وإغلاق طرقات، وذلك احتجاجاً على تعديل دستوري يدرسه في باريس النواب الفرنسيون ويعارضه دعاة الاستقلال في الأرخبيل.
وإثر أعمال الشغب هذه فرضت حكومة الأرخبيل حظر تجول ليلياً ومنعت التجمعات العامة.
أطلقت حكومة كاليدونيا الجديدة الثلاثاء، نداءً للعودة إلى «المنطق والهدوء» غداة أعمال شغب شهدها الأرخبيل الفرنسي الواقع في المحيط الهادئ احتجاجاً على تعديل دستوري مثير للجدل.
وقالت الحكومة في بيان «باسم الحكومة الجماعية، ندعو جميع أبناء كاليدونيا (...) إلى تحمّل المسؤولية. نطلب منهم استخدام كلّ السبل والوسائل المتاحة للعودة إلى المنطق والهدوء».
ووجّهت الحكومة نداءها إلى «القادة السياسيين والدينيين والعشائريين وقادة المؤسسات والجمعيات والعائلات».
وشهدت كاليدونيا الجديدة ليل الاثنين-الثلاثاء تظاهرات تحوّلت إلى أعمال شغب تخلّلها إحراق سيارات ونهب متاجر وإغلاق طرقات، وذلك احتجاجاً على تعديل دستوري يدرسه في باريس النواب الفرنسيون ويعارضه دعاة الاستقلال في الأرخبيل.
وإثر أعمال الشغب هذه فرضت حكومة الأرخبيل حظر تجول ليلياً ومنعت التجمعات العامة.