أعلنت الشرطة البريطانية، غلق عدد من المناطق العامة لبضعة أيام، في شمال مانشستر وسالفورد، للبحث عن المزيد من الأدلة كجزء من التحقيق في جريمة قتل مروعة، راح ضحيتها مسن يدعى ستيوارت إيفريت.
وتوفي إيفريت، 67 عاماً، نهاية شهر مارس الماضي، إلا أن أشلاءه بدأت في الظهور في عدة مناطق داخل مدينة مانشستر خلال شهر إبريل، وتم القبض على رجلان هما ميشال ياروسلاف بولشوفسكي، 68 عاماً، ومارسين ماجركيفيتش، 42 عاماً، واتهامهما بالقتل، وتم حبسهما احتياطياً، تمهيداً لمحاكمتهما في 21 يونيو المقبل.
وأكد المحقق لويس هيوز، من شرطة مقاطعة مانشستر الكبرى، أن عملية البحث تأتي بعد تحقيقات قوية وجهود استثنائية لرجاله، شملت الفحص المتعمق لكاميرات المراقبة وبيانات الهواتف، حيث سيقوم محققي الطب الشرعي بتفتيش عدد من المناطق التي تم غلقها أمام الجمهور خلال الأيام المقبلة.
وأضاف هيوز أن عمليات البحث ستشمل الاستعانة بالمحققين في مسرح الجريمة، ووحدات كلاب وغواصين بحث تحت الماء، قائلاً: «سنحقق العدالة من أجل عائلة ستيوارت إيفريت، وكل خطوة ستقربنا أكثر إلى العثور على إجابات لأسئلتهم حول الجريمة».
وتوفي إيفريت، 67 عاماً، نهاية شهر مارس الماضي، إلا أن أشلاءه بدأت في الظهور في عدة مناطق داخل مدينة مانشستر خلال شهر إبريل، وتم القبض على رجلان هما ميشال ياروسلاف بولشوفسكي، 68 عاماً، ومارسين ماجركيفيتش، 42 عاماً، واتهامهما بالقتل، وتم حبسهما احتياطياً، تمهيداً لمحاكمتهما في 21 يونيو المقبل.
وأكد المحقق لويس هيوز، من شرطة مقاطعة مانشستر الكبرى، أن عملية البحث تأتي بعد تحقيقات قوية وجهود استثنائية لرجاله، شملت الفحص المتعمق لكاميرات المراقبة وبيانات الهواتف، حيث سيقوم محققي الطب الشرعي بتفتيش عدد من المناطق التي تم غلقها أمام الجمهور خلال الأيام المقبلة.
وأضاف هيوز أن عمليات البحث ستشمل الاستعانة بالمحققين في مسرح الجريمة، ووحدات كلاب وغواصين بحث تحت الماء، قائلاً: «سنحقق العدالة من أجل عائلة ستيوارت إيفريت، وكل خطوة ستقربنا أكثر إلى العثور على إجابات لأسئلتهم حول الجريمة».