توقع عالم الفلك الهولندي فرانك هوجربيتس، وقوع عاصفة زلزالية في الأسبوع الأخير من شهر مايو الجاري.
وقال هوجربيتس المهتم بمحاولة تنبؤ وقوع الزلازل بناءً على هندسة الكواكب، إن الأيام المقبلة ستشهد تقاربين حاسمين بين الشمس والكواكب، الأول خلال يومي 17 و18 مايو، والآخر أشد خطورة في 22 و23 مايو الجاري وقد تصل قوة زلازله إلى 8 درجات بمقياس ريختر.
وأوضح الفلكي الهولندي أن الاقتران الأول بين الأرض وزهرة وأورانوس، السبت 18 مايو قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات، مشيراً إلى أن تنبؤه يستند إلى أن المرة الأخيرة التي حدث فيها اقتران مماثل، وقعت بعدها هزة أرضية بالقوة التي أشار إليها.
وأضاف فرانك هوجربيتس أنه يعتقد حدوث تزايد زلزالي واضح خلال الأيام المقبلة، قبل أن يحدث اقتران أكثر خطورة بين عطارد والزهرة يومي 22 و23 مايو تزامناً مع اكتمال القمر، مشيراً إلى أن ذلك سيستمر يوم 24 مايو أيضاً، لكنه سيتحدث عن ذلك اليوم في وقت لاحق.
وقال هوجربيتس: «يمكن أن يؤدي التقارب بين الكواكب إلى نشاط زلزالي كبير، قد يصل إلى 7 درجات وربما 8 درجات، ويعتمد الأمر على مستويات الإجهاد في القشرة الأرضية، وما ستكون عليه الاستجابة الزلزالية، لكني أتوقع مجموعة واضحة من الزلازل القوية، بقوة 5 و6 درجات، وربما زلزال أو اثنين بقوة 7 درجات».
وتابع: «قد تكون تلك بداية عاصفة زلزالية في الأسبوع الأخير من شهر مايو، نتيجة اقتران الكواكب، لذلك ستستمر الهندسة الحرجة حتى ذلك التوقيت».
الجدير بالذكر أن توقعات فرانك هوجربيتس تلقى معارضة مع علماء الجيولوجيا والخبراء الذين يؤكدون عدم وجود أي منهج علمي مُعترف به حول العالم لتوقع الكوارث الطبيعية والزلازل، إلا أن الفلكي الهولندي حظى ببعض المصداقية بعد توقعه وقوع زلزالي تركيا وسوريا المدمرين في فبراير 2023.
وقال هوجربيتس المهتم بمحاولة تنبؤ وقوع الزلازل بناءً على هندسة الكواكب، إن الأيام المقبلة ستشهد تقاربين حاسمين بين الشمس والكواكب، الأول خلال يومي 17 و18 مايو، والآخر أشد خطورة في 22 و23 مايو الجاري وقد تصل قوة زلازله إلى 8 درجات بمقياس ريختر.
وأوضح الفلكي الهولندي أن الاقتران الأول بين الأرض وزهرة وأورانوس، السبت 18 مايو قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات، مشيراً إلى أن تنبؤه يستند إلى أن المرة الأخيرة التي حدث فيها اقتران مماثل، وقعت بعدها هزة أرضية بالقوة التي أشار إليها.
وأضاف فرانك هوجربيتس أنه يعتقد حدوث تزايد زلزالي واضح خلال الأيام المقبلة، قبل أن يحدث اقتران أكثر خطورة بين عطارد والزهرة يومي 22 و23 مايو تزامناً مع اكتمال القمر، مشيراً إلى أن ذلك سيستمر يوم 24 مايو أيضاً، لكنه سيتحدث عن ذلك اليوم في وقت لاحق.
وقال هوجربيتس: «يمكن أن يؤدي التقارب بين الكواكب إلى نشاط زلزالي كبير، قد يصل إلى 7 درجات وربما 8 درجات، ويعتمد الأمر على مستويات الإجهاد في القشرة الأرضية، وما ستكون عليه الاستجابة الزلزالية، لكني أتوقع مجموعة واضحة من الزلازل القوية، بقوة 5 و6 درجات، وربما زلزال أو اثنين بقوة 7 درجات».
وتابع: «قد تكون تلك بداية عاصفة زلزالية في الأسبوع الأخير من شهر مايو، نتيجة اقتران الكواكب، لذلك ستستمر الهندسة الحرجة حتى ذلك التوقيت».
الجدير بالذكر أن توقعات فرانك هوجربيتس تلقى معارضة مع علماء الجيولوجيا والخبراء الذين يؤكدون عدم وجود أي منهج علمي مُعترف به حول العالم لتوقع الكوارث الطبيعية والزلازل، إلا أن الفلكي الهولندي حظى ببعض المصداقية بعد توقعه وقوع زلزالي تركيا وسوريا المدمرين في فبراير 2023.
