ذكرت «بلومبيرغ» أن شركة مبادلة للاستثمار والحكومة الفرنسية، اتفقتا على التعاون في تطوير الذكاء الاصطناعي، في الوقت الذي تعمل فيه الإمارات وفرنسا على تعزيز مركزيهما الإقليميين لاحتضان التكنولوجيا.
وأكد وزير المالية والاقتصاد الفرنسي برونو لومير، خلال زيارته الأخيرة لأبوظبي، أن فرنسا والإمارات اتفقتا على الاستثمار معاً في المواهب ومراكز البيانات، بما في ذلك الحوسبة الكمومية وأشباه الموصلات، وأن البلدين سيعملان أيضاً على زيادة القيمة المضافة للاستخدامات العملية للتكنولوجيا.
بدوره، قال خلدون المبارك، الرئيس التنفيذي لـ «مبادلة»: «إن الذكاء الاصطناعي يملك القدرة على تحسين العديد من القطاعات بشكل كبير، وخلق المزيد من الفرص للتعاون الإماراتي الفرنسي، بما في ذلك في مجالات الرعاية الصحية والطاقة النظيفة وأبحاث المناخ».
انسلّت قضايا تطوير الذكاء الاصطناعي داخل الأروقة السياسية عالمياً شيئاً فشيئاً وبشكل متزايد، حتى باتت الحكومات تدعم شركاتها الناشئة محلياً، وتستثمر أكثر خارجياً وفي كثير من الأحيان لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية.
وتهدف الإمارات وفرنسا إلى البناء على المشاريع القائمة بالفعل، مثل مصنع الرقائق بالقرب من «غرونوبل». حيث يتم بناء المنشأة الفرنسية من قبل الشركة الفرنسية الإيطالية «إس تي مايكروإلكترونيكس» وشركة «غلوبال فاوندريز»، الأمريكية المدعومة من مبادلة.
كما سيتيح التحالف الثنائي للإمارات الوصول إلى مركز أوروبي متنام للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. إذ تعد فرنسا ثاني أكثر الوجهات الاستثمارية شعبية لمستثمري التكنولوجيا في أوروبا بعد المملكة المتحدة.
وأكد وزير المالية والاقتصاد الفرنسي برونو لومير، خلال زيارته الأخيرة لأبوظبي، أن فرنسا والإمارات اتفقتا على الاستثمار معاً في المواهب ومراكز البيانات، بما في ذلك الحوسبة الكمومية وأشباه الموصلات، وأن البلدين سيعملان أيضاً على زيادة القيمة المضافة للاستخدامات العملية للتكنولوجيا.
بدوره، قال خلدون المبارك، الرئيس التنفيذي لـ «مبادلة»: «إن الذكاء الاصطناعي يملك القدرة على تحسين العديد من القطاعات بشكل كبير، وخلق المزيد من الفرص للتعاون الإماراتي الفرنسي، بما في ذلك في مجالات الرعاية الصحية والطاقة النظيفة وأبحاث المناخ».
انسلّت قضايا تطوير الذكاء الاصطناعي داخل الأروقة السياسية عالمياً شيئاً فشيئاً وبشكل متزايد، حتى باتت الحكومات تدعم شركاتها الناشئة محلياً، وتستثمر أكثر خارجياً وفي كثير من الأحيان لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية.
وتهدف الإمارات وفرنسا إلى البناء على المشاريع القائمة بالفعل، مثل مصنع الرقائق بالقرب من «غرونوبل». حيث يتم بناء المنشأة الفرنسية من قبل الشركة الفرنسية الإيطالية «إس تي مايكروإلكترونيكس» وشركة «غلوبال فاوندريز»، الأمريكية المدعومة من مبادلة.
كما سيتيح التحالف الثنائي للإمارات الوصول إلى مركز أوروبي متنام للشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. إذ تعد فرنسا ثاني أكثر الوجهات الاستثمارية شعبية لمستثمري التكنولوجيا في أوروبا بعد المملكة المتحدة.
