نجح قيس الظالعي رئيس الاتحاد الآسيوي للرجبي في إشهار اتحاد تيمور الشرقية للعبة، وتشكيل أول مجلس إدارة للاتحاد الجديد والذي يعد العضو الـ37 في قائمة أعضاء الاتحاد الآسيوي للعبة.
جاء ذلك خلال زيارة قيس الظالعي إلى تيمور الشرقية، وحظي بلقاء خوزيه هورتا رئيس الجمهورية، والذي شهد توقيع مذكرة تفاهم بين الاتحاد الآسيوي للرجبي مع الاتحاد الآسيوي للرجبي لأصحاب الهمم، تأكيداً منه على أهمية تضمين أصحاب الهمم في الرياضة، ومباركته لإصدار مرسوم بتشكيل أول مجلس إدارة للاتحاد الجديد.
ووجّه قيس الظالعي الشكر إلى خوزيه هورتا رئيس جمهورية تيمور الشرقية والتجاوب السريع في إشهار الاتحاد وتشكيل مجلس الإدارة، والترحيب الكبير بدخول تيمور الشرقية قائمة الأعضاء في الاتحاد الآسيوي.
وأضاف: «الرجبي الآسيوي اكتسب أرضاً جديدة، وهو الاتجاه الذي نسير عليه في نشر اللعبة في أرجاء آسيا ومساعدة الاتحادات التي بدأت المشوار معنا، وهناك الكثير من المشروعات والخطط التي نسير عليها من أجل الارتقاء باللعبة على المستوى القاري، سواء تنظيم البطولات بشكل ثابت ونشر اللعبة في دول جديدة، ونسعى أن تكون جميع دول آسيا تحت مظلة الاتحاد خلال السنوات المقبلة».
وتابع: «مؤخراً حضرت توقيع اتفاقية توأمة تاريخية بين اتحادات الرجبي في الصين تايبيه، وسنغافورة، وتايلاند والفليبين، والتي أبرمت في سنغافورة، وتنص هذه الاتفاقية على استحداث بطولة دولية رباعية بين الدول، وهو ما يدعمه نشاط الرجبي الآسيوي، وسيكون له رد فعل كبير في تطور اللعبة في هذه الدول بالمستقبل القريب».
جاء ذلك خلال زيارة قيس الظالعي إلى تيمور الشرقية، وحظي بلقاء خوزيه هورتا رئيس الجمهورية، والذي شهد توقيع مذكرة تفاهم بين الاتحاد الآسيوي للرجبي مع الاتحاد الآسيوي للرجبي لأصحاب الهمم، تأكيداً منه على أهمية تضمين أصحاب الهمم في الرياضة، ومباركته لإصدار مرسوم بتشكيل أول مجلس إدارة للاتحاد الجديد.
ووجّه قيس الظالعي الشكر إلى خوزيه هورتا رئيس جمهورية تيمور الشرقية والتجاوب السريع في إشهار الاتحاد وتشكيل مجلس الإدارة، والترحيب الكبير بدخول تيمور الشرقية قائمة الأعضاء في الاتحاد الآسيوي.
وأضاف: «الرجبي الآسيوي اكتسب أرضاً جديدة، وهو الاتجاه الذي نسير عليه في نشر اللعبة في أرجاء آسيا ومساعدة الاتحادات التي بدأت المشوار معنا، وهناك الكثير من المشروعات والخطط التي نسير عليها من أجل الارتقاء باللعبة على المستوى القاري، سواء تنظيم البطولات بشكل ثابت ونشر اللعبة في دول جديدة، ونسعى أن تكون جميع دول آسيا تحت مظلة الاتحاد خلال السنوات المقبلة».
وتابع: «مؤخراً حضرت توقيع اتفاقية توأمة تاريخية بين اتحادات الرجبي في الصين تايبيه، وسنغافورة، وتايلاند والفليبين، والتي أبرمت في سنغافورة، وتنص هذه الاتفاقية على استحداث بطولة دولية رباعية بين الدول، وهو ما يدعمه نشاط الرجبي الآسيوي، وسيكون له رد فعل كبير في تطور اللعبة في هذه الدول بالمستقبل القريب».
