إعداد: مصطفى الزعبي
أعلنت شركة «ماستركارد» أنها ستكون قادرة على اكتشاف اختراق بطاقة الائتمان قبل أن ينتهي به الأمر في أيدي «الهاكرز».
في آخر تحديث لبرنامجها الذي سيتم طرحه، تدمج «ماستركارد» الذكاء الاصطناعي في تقنية التنبؤ بالاحتيال الخاصة بها والتي تتوقع أنها ستكون قادرة على رؤية الأنماط بالبطاقات المسروقة بشكل أسرع والسماح للبنوك باستبدالها قبل أن يستخدمها المجرمون.
وقالت الشركة: «يسمح الذكاء الاصطناعي التوليدي بمعرفة المكان الذي ربما تعرضت فيه بيانات الاعتماد الخاصة بك للخطر، وكيف يمكننا تحديد كيفية حدوث ذلك؟ وكيف يمكننا معالجة هذا الموقف بسرعة كبيرة ليس فقط بالنسبة لك؟، لكن أيضاً للعملاء الآخرين الذين لا يفعلون ذلك».
وتقول شركة «ماستركارد»، التي يقع مقرها في بورتشيس، نيويورك، إنها تستطيع من خلال هذا التحديث الجديد استخدام أنماط أو معلومات سياقية أخرى، مثل الجغرافيا والوقت والعناوين، ودمجها مع أرقام بطاقات الائتمان غير الكاملة.
ويمكن الآن أيضاً استخدام الأنماط في الاتجاه المعاكس، ما قد يؤدي إلى استخدام مجموعات من البطاقات السيئة لرؤية التجار أو معالجي الدفع المحتمل تعرضهم للاختراق.
وتطفو المليارات من أرقام بطاقات الائتمان وبطاقات الخصم المسروقة على شبكة الإنترنت المظلمة، وهي متاحة للشراء من قبل أي شخص وتمت سرقة معظمها من التجار في خروق البيانات على مر السنين، لكن تمت سرقة عدد كبير أيضاً من المستهلكين المطمئنين الذين استخدموا بطاقات الائتمان أو الخصم الخاصة بهم في محطة وقود خاطئة أو ماكينة صرف آلي أو تاجر عبر الإنترنت.
ويمكن أن تظل هذه البطاقات المخترقة غير مكتشفة لأسابيع أو أشهر أو حتى سنوات.
أعلنت شركة «ماستركارد» أنها ستكون قادرة على اكتشاف اختراق بطاقة الائتمان قبل أن ينتهي به الأمر في أيدي «الهاكرز».
في آخر تحديث لبرنامجها الذي سيتم طرحه، تدمج «ماستركارد» الذكاء الاصطناعي في تقنية التنبؤ بالاحتيال الخاصة بها والتي تتوقع أنها ستكون قادرة على رؤية الأنماط بالبطاقات المسروقة بشكل أسرع والسماح للبنوك باستبدالها قبل أن يستخدمها المجرمون.
وقالت الشركة: «يسمح الذكاء الاصطناعي التوليدي بمعرفة المكان الذي ربما تعرضت فيه بيانات الاعتماد الخاصة بك للخطر، وكيف يمكننا تحديد كيفية حدوث ذلك؟ وكيف يمكننا معالجة هذا الموقف بسرعة كبيرة ليس فقط بالنسبة لك؟، لكن أيضاً للعملاء الآخرين الذين لا يفعلون ذلك».
وتقول شركة «ماستركارد»، التي يقع مقرها في بورتشيس، نيويورك، إنها تستطيع من خلال هذا التحديث الجديد استخدام أنماط أو معلومات سياقية أخرى، مثل الجغرافيا والوقت والعناوين، ودمجها مع أرقام بطاقات الائتمان غير الكاملة.
ويمكن الآن أيضاً استخدام الأنماط في الاتجاه المعاكس، ما قد يؤدي إلى استخدام مجموعات من البطاقات السيئة لرؤية التجار أو معالجي الدفع المحتمل تعرضهم للاختراق.
وتطفو المليارات من أرقام بطاقات الائتمان وبطاقات الخصم المسروقة على شبكة الإنترنت المظلمة، وهي متاحة للشراء من قبل أي شخص وتمت سرقة معظمها من التجار في خروق البيانات على مر السنين، لكن تمت سرقة عدد كبير أيضاً من المستهلكين المطمئنين الذين استخدموا بطاقات الائتمان أو الخصم الخاصة بهم في محطة وقود خاطئة أو ماكينة صرف آلي أو تاجر عبر الإنترنت.
ويمكن أن تظل هذه البطاقات المخترقة غير مكتشفة لأسابيع أو أشهر أو حتى سنوات.
