عمّان: «الخليج»
دعا مشاركون في المنتدى الأردني الأول للإعلام والاتصال الرقمي إلى ضرورة الانتباه للقفزات الهائلة في مجال الذكاء الاصطناعي والتعاطي مع آلياته على المستوى العربي.
وأوصوا في ختام المنتدى الذي ضم 35 خبيراً وأكاديمياً وإعلامياً أردنياً وعربياً ودولياً تحدثوا ضمن 8 جلسات على مدى يومين، بالحفاظ على اللغة العربية في ظل انتشار اللهجات العامية في منصات التواصل الاجتماعي.
وأكدوا أهمية تكريس البنية الرقمية واستخدام الرقمنة المتخصصة والمتطورة في جميع وسائل الإعلام وضرورة مراجعة الخطط الدراسية في كليات الإعلام بما يعزز المهارات الرقمية والتقنية للدارسين.
ودعوا خلال المنتدى الذي نظمته وزارة الاتصال الحكومي الأردنية إلى دعم تفعيل برامج واضحة للتربية والدراسة الإعلامية في الدول العربية والانتباه لانحياز منصات ومواقع إلكترونية ضد حقوق إنسانية.
وقال د. علي بن تميم الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب ورئيس مركز أبوظبي للغة العربية خلال جلسة بعنوان «الزمن الرقمي من منظور ثقافي وإعلامي»: إن المشكلة في الذهنية التي تتقبل الكتاب الإلكتروني لدى القارئ، أصبحت في سرعة الحصول على المعلومة دون بذل جهد ذهني لاكتساب معارف مختلفة حتى بلوغ المعرفة المطلوبة.
وأكد علي بن تميم ضرورة مواكبة المعرفة لمتطلبات العلم وليس متطلبات الجمهور، وأن يكون هناك توجيه للجمهور للممارسات الصحيحة لتنمية وازدهار الثقافة في التقنيات الحديثة.
وأشار عبدالرحيم النعيمي الرئيس التنفيذي للاتصال في شبكة أبوظبي للإعلام، خلال جلسة بعنوان «الإعلام وصناعة القرار في العالم» إلى دور الإعلام كإحدى أهم الأدوات الرئيسية التي تُساعد صانع القرار على اتخاذ قراره بشكل إيجابي ومناسب.
ووصف الإعلام الرقمي بأنه «ملعب من لا ملعب له» وسط ما أسماه «فوضى» وسائل التواصل الاجتماعي.
وأكد ضرورة تقيد وسائل الإعلام بالمصداقية بعيداّ عن التعدي على الآخرين وبث خطاب الكراهية والفتنة.
دعا مشاركون في المنتدى الأردني الأول للإعلام والاتصال الرقمي إلى ضرورة الانتباه للقفزات الهائلة في مجال الذكاء الاصطناعي والتعاطي مع آلياته على المستوى العربي.
وأوصوا في ختام المنتدى الذي ضم 35 خبيراً وأكاديمياً وإعلامياً أردنياً وعربياً ودولياً تحدثوا ضمن 8 جلسات على مدى يومين، بالحفاظ على اللغة العربية في ظل انتشار اللهجات العامية في منصات التواصل الاجتماعي.
وأكدوا أهمية تكريس البنية الرقمية واستخدام الرقمنة المتخصصة والمتطورة في جميع وسائل الإعلام وضرورة مراجعة الخطط الدراسية في كليات الإعلام بما يعزز المهارات الرقمية والتقنية للدارسين.
ودعوا خلال المنتدى الذي نظمته وزارة الاتصال الحكومي الأردنية إلى دعم تفعيل برامج واضحة للتربية والدراسة الإعلامية في الدول العربية والانتباه لانحياز منصات ومواقع إلكترونية ضد حقوق إنسانية.
وقال د. علي بن تميم الأمين العام لجائزة الشيخ زايد للكتاب ورئيس مركز أبوظبي للغة العربية خلال جلسة بعنوان «الزمن الرقمي من منظور ثقافي وإعلامي»: إن المشكلة في الذهنية التي تتقبل الكتاب الإلكتروني لدى القارئ، أصبحت في سرعة الحصول على المعلومة دون بذل جهد ذهني لاكتساب معارف مختلفة حتى بلوغ المعرفة المطلوبة.
وأكد علي بن تميم ضرورة مواكبة المعرفة لمتطلبات العلم وليس متطلبات الجمهور، وأن يكون هناك توجيه للجمهور للممارسات الصحيحة لتنمية وازدهار الثقافة في التقنيات الحديثة.
وأشار عبدالرحيم النعيمي الرئيس التنفيذي للاتصال في شبكة أبوظبي للإعلام، خلال جلسة بعنوان «الإعلام وصناعة القرار في العالم» إلى دور الإعلام كإحدى أهم الأدوات الرئيسية التي تُساعد صانع القرار على اتخاذ قراره بشكل إيجابي ومناسب.
ووصف الإعلام الرقمي بأنه «ملعب من لا ملعب له» وسط ما أسماه «فوضى» وسائل التواصل الاجتماعي.
وأكد ضرورة تقيد وسائل الإعلام بالمصداقية بعيداّ عن التعدي على الآخرين وبث خطاب الكراهية والفتنة.
